وجدت الأم حلاً جذرياً عندما رفضت ابنتها أن ترتب غرفتها

هل هي فكرة عبقرية أم طريقة قاسية جداً ؟

كل الآباء والأمهات يعرفون هذا الموقف. مراهق فوضوي، أو مراهقة فوضويّة لا تريد أن ترتب غرفتها.

وهذا يجعلكم تصلون إلى حافة الجنون !

آليس فيلاسكيز لم تعد تحتمل هذا. ولكنها بدل أن تنفجر بالصراخ غاضبة في كل مرة، مكررة لابنتها أن ترتب غرفتها، قررت أن تفعل هذا بنفسها، بطريقة غير تقليدية، حتى تعطيها درساً وتدفعها إلى ترتيب غرفتها في المستقبل.

إليكم الطريقة التي نشرتها على صفحة الفايسبوك :

ضعوا كل شيء (نعم، كل شيء) في أكياس بلاستيكية وأعيدوا بيعها لابنكم (أو لابنتكم) بمبلغ 25 $ لكل كيس (يمكنهم أن يكسبوا المال الذي يلزمهم عن طريق القيام بأعمال المنزل). وأفضل جزء في القصة هو : محتوى الأكياس ليس محدداً ولا معروفاً. وهكذا، قد تشتري لهم 25$ : كيساً من الثياب القذرة، كيساً من الزبالة أو تشتري عدة الرياضة بكاملها.

إنه مزاد علني يبدو أنه يثبت فعاليته. ما رأيكم أنتم ؟