Site icon التربية الذكية

7 أشياء يعلّمها الأهل الذين يشعرون بالذنب لأولادهم

Woman photo created by senivpetro - www.freepik.com

نحاول كلنا أن نكون أفضل أهل في العالم وأن نؤمن ظروف حياة سليمة لأولادنا. لكن شئنا أم أبينا، يحدث لنا كلنا أن نفقد الصبر، نغضب، نفقد أعصابنا، لا نكون حاضرين مع أولادنا، ولا نستجيب بصورة صحيحة لحاجات صغارنا وكبارنا.
نشعر عندها أننا مذنبون بشكل رهيب. لكن ماذا لو انعكست أخطاؤنا الصغيرة كأهل بشكل إيجابي على أولادنا ؟ ماذا لو كانت تقلبات مزاجنا وعيوبنا كأهل هي، في الواقع، فرص كبيرة لأولادنا لاكتساب كل أنواع التعليم التي سوف تفيدهم خلال حياتهم ؟

لا يحتاج الأولاد إلى أن تكون تدخلات الأهل مثالية، بل ببساطة أن تكون متفهمة وراعية. السعي لمستوى مثالي في التربية يولّد عند الأهل توتراً لا داعي له، وهذا سيترك تداعيات عند الولد بشكل حتمي. في الواقع، ليس هناك تربية مثالية، واحتمالات الطرق الجيدة في التربية هي غالباً أوسع مما نعتقد.
الآن دعونا نكون أكثر تساهلاً نحو أنفسنا كأهل وسنعلّم هكذا التساهل لأولادنا !
إذا وجدتم هذه المقالة من التربية الذكية مفيدة، نرجو منكم أن تشاركوها غيركم من الآباء والأمهات. شكراً لكم !

Exit mobile version