تصفح الوسم

الشعور بالذنب

أخيرا عزيزتي الأم.. لا مزيد من الشعور بالذنب بعد اليوم!

أخيرا عزيزتي الأم.. لا مزيد من الشعور بالذنب بعد اليوم! أخيراً وجدتُ الحل لذاك الشعور القاتل بالذنب. لطالما خفتُ من فكرة إهمال أطفالي بسبب انشغالي بالعمل خارج أو داخل المنزل. يمر الوقت بسرعة كبيرة وتمر الأيام وتتكرر لدرجة أنني أشعر أنهم

توقفوا عن دفعي للشعور بالذنب لأني وضعت ابني في الحضانة

أصبح إلقاء اللوم على الأمهات اللواتي يعملن ودفعهن للشعور بالذنب هو التسليّة الجديدة على الصعيد العالمي. كيف أصبح هذا مقبولاً في المجتمع؟هل تنوين أن تلعبي دور جليسة الأطفال لابني فيما أنا أعمل؟ هل تقترحين عليّ أن تعملي من دون مقابل؟

الأهل المثاليون غير موجودين: أخطاء ترتكبونها عليكم أن تسامحوا أنفسكم عليها

الأهل المثاليون: استيقظت باكراً جداً رتبت المنزل وجهزت ما يحتاجه أولادي للمدرسة ثم خرجت مسرعة للوصول إلى عملي فأي تأخير سيقابله انتقادات وكلمات سامة أنا بغنى عنها.. دوامي طويل وفي كل يوم أعود إلى بيتي بعد عودة أطفالي من المدرسة. اثناء

توقفي عن الشعور بالذنب تجاه أطفالك واستبدليه بحلول عملية..

الشعور بالذنب تجاه أطفالك: بحسب استطلاع للرأي أجرته مؤسسة «إبسوس» Ipsos عام 1999، إنّ الأمهات ـ خصوصاً اللواتي تتراوح أعمارهنّ بين 24 و25 سنة، أي الأمهات الشابات ـ لا يحلمنَ بالسفر إلى هونولولو ولا بمنزل مريح للغاية، إنما يحلمنَ بوقت إضافي

20 وعداً يجب على كل رجل ان يقطعه على زوجته المستقبلية . بدون استثناء

ما هي يا هذه الوعود العشرون؟ لن أترك أبداً لفة محارم المرحاض فارغة دون أن أستبدلها بواحدة أخرى. سأحاول أن أحل مشاكلك بدل أن أصغي وأقول "هذا سيء". لن أصرخ أكثر من 6 مرات بالسنة. سأعالج مشاكلي القديمة. سأقول شيئاً معيباً عن أهلك فقط في

الشعور بالذنب كيف تتعرف عليه وتتخلّص منه لتتحرّر أخيراً؟

التخلّص من الشعور بالذنب غالباً ما يخلط الناس ما بين الخجل والشعور بالذنب.. مع أننا نشعر بكليهما إلاَّ أنَّ هناك فرقاً بـينهما. ما من شخص لم يراوده الشعور بالذنب في مرحلة من مراحل حياته. إنه شعور ضاغط ويمكن أن يتطوّر إلى عقدة نفسية خطيرة…

أمور صغيرة تجاهلها وسوف تخسر امرأتك حتماً !

امرأتك لا ترغب بالضرورة بالمجوهرات أو بوجبة غداء مكلفة جداً. بالتأكيد، هذه لفتة جميلة جداً خصوصاً إذا كنت تحب أن تغرقها بالهدايا. لكن هذا دائماً ما يكون أبعد من أن يكون مهماً ! في الواقع، ستشعر أنها محبوبة أكثر بفضل بضعة تصرفات بسيطة

خطأ يرتكبه الأهل مع أولادهم بسبب الشعور بالذنب

سنتكلم هنا عن جملة كان أهلكم يقولونها لكم، وكنتم تطيعونهم فيها بالتأكيد وأنتم الآن تكررونها لأولادكم : هل تذكركم هذه الجملة بشيء من طفولتكم ؟" ليس عليك إلا أن تطلب ! " أنتم تشعرون بالذنب لأنكم تتركونهم كل يوم عندما تذهبون إلى العمل،

إذا أردتم أن تأخذوا قراراً اغسلوا أيديكم ! دراسة علمية تشرح السبب !

تعلمنا صحيفة الطب العالمية (Journal international de médecine) أن غسل اليدين يسمح بتأكيد القرارات التي اتّخذناها لتوّنا أوالخيار الذي اعتمدناه والإلتزام بها! يعلم علماء النفس أن هذه الحركة تتمتّع برمزية وتسهّل محو الشعور بالذنب. ولكن إليكم…

كيف نقول ” لا ” لرغبات أولادنا دون أن نشعر بالذنب ؟

أولادك يحتاجون إلى هذا… وليس إلى هذا… كيف نقول " لا " لرغبات أولادنا دون أن نشعر بالذنب ؟لقد حان الوقت لكي نضع حداً للتشويش الحاصل حول الفرق بين حاجات الولد ورغباته. • الحاجات هي بمرتبة كل ما هو ضروري للحياة : إنها عناصر ضرورية