Site icon التربية الذكية

كيف نستخدم نظرية الذكاءات المتعددة في تعليم أولادنا ؟

نظرية الذكاءات المتعددة

freepik.com

قال هوارد غاردنر “لا يوجد ما يمكن أن يجعل طفلاً أكثر سعادةً وأكثر ثقةً بنفسه من أن نتيح له الفرصة كي يعلمنا شيئاً ما وكي نتعلم معاً”.
كما تؤكد ماريا مونتيسوري أن “الطفل سيد” وأن على الشخص الراشد أن يرتقي إلى مستواه لا العكس…

باختصار، يتفق هوارد غاردنر وماريا مونتيسوري على الطريقة الأكثر فعالية لتنمية ذكاءات الطفل عبر:

يتوافق كل ذكاء مع نظام رمزي معين: اللغة، الحركة، النوتات الموسيقية، التصنيف.. لذلك دعونا نتجنب استخدام الكلام فقط إذا كنا نريد أن نفهم الآخر ويفهمنا بدوره.
بفضل التقدم في علم الأعصاب، أصبحنا نعلم الآن أن الدماغ البشري يعيد تشكيل نفسه بحسب بيئته.
الدماغ قابل للتشكيل والتغير طيلة الحياة، نتحدث هنا عن “المرونة الدماغية أو المرونة العصبية“.
كما يتوافق كل نوع ذكاء مع منطقة نشاط محددة جيداً في دماغنا، ومن هنا تأتي أيضاً أهمية التمارين الخاصة بالدماغ

بعض المكونات الأساسية للحصول على نوعية تعليم جيدة:


مساندة الكبار، أو الطريقة التي ينظم بها الكبار عالم لطفل بغية ضمان تعلم الطفل للمفاهيم، وهو بالتالي ضروري لتوفير بيئة نوعية وعلاقات اجتماعية جيدة.

التعلم بمتعة وتحفيز يرتكز على 4 أركان
ما الذي يمكننا وضعه موضع التنفيذ بشكل عملي؟
Exit mobile version