أكبر وسيط روحي في القرن العشرين يحدد 21 يوليو/ تموز 2019 موعد حل مشاكل الإنسانية
إنه أعظم وسيط روحي في القرن العشرين…دائماً متواضع، لم يتزوج أبداً أو يرتبط بأي علاقة، كان Chico Xavier يدعو الله ويصلي كل الوقت، عاش فقيراً رغم بيع أكثر من 50 مليون نسخة من كتبه التي كتبها تحت إملاء كيانات مختلفة، كان ينفق كل أمواله على الفقراء والأعمال الخيرية…
كتب أكثر من 400 كتاب وعيناه مغمضتان بطريقة الإملاء الذاتي والكتابة الأوتوماتيكية (ذات مرة كتب بهذه الطريقة كتابين في يومين).
كان يكتب أحياناً بلغات أخرى لم يكن يتكلمها. كتب حتى ذات مرة بطريقة معكوسة (مثل ليوناردو دافنشي) حيث يلزم مرآة لقراءة النص.
ظهر في مختلف قنوات التلفزيون البرازيلية وأثبت للصحافيين والنقاد موهبته المدهشة كرسول لعوالم غير مرئية.
امتلك هذه الموهبة منذ حداثة سنه، وكان بشكل أساسي يتواصل مع مرشد من خارج الأرض اسمه ايمانويل (تجدون رسماً لايمانويل فيما يلي).
في الاربعينات من القرن الماضي، بعد الحرب العالمية، تلقى رسالة من ايمانويل أعلمه فيها أن اجتماعاً سيحصل قريباً لتحديد مصير البشرية. انعقد هذا الاجتماع في تموز/ يوليو 1969، كما قال كزافييه، وأعلمه ايمانويل بما دار في هذا الاجتماع…
كان الاجتماع يضم أعضاء مجلس المجرات (ملائكة وكائنات غير أرضية)، تحت إشراف السيد المسيح !
هذا المؤتمر انعقد في لحظة هبوط مركبة ابوللو على القمر.
بعض أعضاء مجلس المجرات كانوا يريدون إنهاء التجربة البشرية المحكوم عليها بأنها خطرة جداً (هناك الكثير من الجنون على الارض). لأنه من غير الوارد بالنسبة لمجلس المجرات أن يتمدد هذا الجنون إلى الكواكب الأخرى.
عندها اخذ السيد المسيح دور الدفاع عن البشر وطلب إعطاء فرصة أخيرة للبشرية.
تقرر تحديد مهلة 50 سنة توضع فيها البشرية تحت مراقبة شديدة، قد تدخل البشرية خلالها حرباً عالمية ثالثة، ويكون عندها مصيرها قد انتهى، أو لا حرب، فيتعلم البشر كيف يحترمون بعضهم رغم اختلافاتهم، فيتم إنقاذ البشرية والسماح للبشر بالتواصل مع إخوانهم وأخواتهم في الكون.
هذه المهلة تنتهي في 20 تموز/ يوليو 2019، السبب الذي يجعل كل شيء يندفع بسرعة مذهلة في هذه اللحظة على الأرض.
أُنجز فيلم وثائقي مدهش عن هذا الموعد المحدد الذي أعلنه شيكو كزافييه. الفيديو باللغة البرتغالية مع ترجمة انكليزية.