المدونة

كيف تعبرون كأهل عن مخاوفكم ومشاعركم للمراهق دون ان تجرحوه؟

مخاوف الأهل :يا إلهي ماذا أفعل!؟ اخاف على ابنتي المراهقة من عالم الانترنت .. عندما افتح النتفليكس واشاهد فيلماً وارى تلك المشاهد غير المراقبة يرتجف قلبي خوفاً على ابنتي وعندما يطالعني على التك توك والانستغرام أولئك المثليون وهم يتكلمون بكل

التأتأة أو التلعثم: أهو حالة مؤقتة أم دائمة؟ كيف نتعامل مع التلعثم حتى لا يتأذى طفلكم

التأتأة أو التلعثم:جاءت والدمع في عينيها.. وهو أمر يتكرر مؤخراً .. ضممتها إلى صدري : "ما بك يا صغيرتي..؟" لم تجبني بل ازداد دمعها انهماراً فغصصت أنا أيضاً ولكني تمالكت نفسي ورحت أخفف عنها.. "لا بأس يا صغيرتي لكل شيء حل"…أجابتني وسط

الأمهات كالأطفال أيضاً، يحتجن إلى مَن يفهم سبب تغير سلوكهن

الأمهات كالأطفال: في كل عمل مسرحي فريق يعمل خلف الكواليس يبذل مجهوداً فكرياً ونفسياً وجسدياً عظيماً لإنجاز هذا العمل. غالباً ما يتم التصفيق للممثلين بعد انتهاء ذاك العمل الفني، ولا يتم تذكر أي شخص من أولئك الأشخاص الذين لولاهم لما كان

لا تلوموا أطفالكم على شخصيات أنتم كوّنتموها (نموذج الطفل الاتكالي)

لا تلوموا أطفالكم على شخصيات كنتم السبب في تكوينها (نموذج الطفل الاتكالي). تبدأ القصة بطفلٍ يرى العالم للمرة الأولى، يسعى إلى الاستكشاف، استكشاف محيطه، استكشاف حواسه وكيفية استخدامها، استكشاف مهاراته. فتأتي تلك المرأة التي تلعب دور الأم

“أمي أنتِ لا تحبينني” عبارة قد يعبر عنها أطفالنا بسلوكهم فقط

بدأت ابنتي ذات الأربع سنوات بالتصرف بطريقة عدوانية، انفعال وبكاء وعناد دون سبب.. دون أن تخبرني عرفتُ أن هناك أمراً يشغل تفكيرها، كان من الواضح أن هناك مشاعر قوية تختلجها تدفعها إلى التعبير بطرق غير سليمة، كنتُ أرى الغضب والخيبة في عينيها.

أخيرا عزيزتي الأم.. لا مزيد من الشعور بالذنب بعد اليوم!

أخيرا عزيزتي الأم.. لا مزيد من الشعور بالذنب بعد اليوم! أخيراً وجدتُ الحل لذاك الشعور القاتل بالذنب. لطالما خفتُ من فكرة إهمال أطفالي بسبب انشغالي بالعمل خارج أو داخل المنزل. يمر الوقت بسرعة كبيرة وتمر الأيام وتتكرر لدرجة أنني أشعر أنهم