هل تعبت من الصراخ على طفلك؟ وهل تريدين التوقف عن الصراخ؟

لا شك أنك وقعت في فخ الصراخ على طفلك مراراً وتكراراً.: طفلك يقول أو يفعل شيئًا يضغط على زر الغضب في داخلك ، والحاصل أن تبدئي بالصراخ بأعلى صوتك وإذا به يبادلك الصراخ بصراخ آخر.بعد ذلك ، تشعرين بالإرهاق والانزعاج والإحباط. فتتساءلين لماذا

لديك عائلة متعددة الأولاد : كيف تنجحين في التعامل معهم بالتساوي

إذا كان لديك عائلة متعددة الأولاد ـ ثلاثة، أربعة أو خمسة ـ لا بدّ من الشعور بوضع «تربية دواجن». فتعدّد الإخوة والأخوات هو الوضع الأفضل والأسوأ على حدّ سواء: فالولد، في هذه الحالة، «مدرّع» لمدى الحياة، وهذا هو الأفضل. أما الأسوأ ففي أن

طفلكم يشعر بأنه مهمل بعد ولادة أخيه أو أخته: كيف تتصرفون؟

لقد قرّرت أن تنجبي أخاً صغيراً أو أختاً صغرى. انتبهي! هذا يشكّل بهجة للأهل ولكن، في بعض الأحيان، يكون اختباراً صعباً للولد الكبير الذي يشعر بأنه مهمل. ما العمل حتى لا يشعر بأنه مهمل؟ متى تخبرين الولد الأكبر؟ لا تخبريه باكراً جداً

كيف تعرفون إن كان أولادكم من سلالة جنكيز خان؟

ليس المقصود هنا أن يكون أطفالكم عنيفون أو دمويون، بل قد يكونون فعلاً من أحفاد جنكيزحان! إنها ليست نكبة، بل هي نتائج توصل إليها الباحثون نتيجة دراسات حديثة أثبتت أن 0.5٪ من إجمالي عدد سكان العالم قد يكون من أحفاد جنكيز خان! كيف تعرفون إن

صدمة الطلاق: كيف نتجنّب أعراضها?

صدمة الطلاق: إنّ حالات الطلاق، ليست سهلةً أبداً حتّى ولو ظلّ الأهل على شيء من التوافق.يجب ألا نهمل أبداً الولد الشاهد على هذا الانفصال. حين ينجح الطلاق، يمكن أن يولّد ذلك عند الولد استقلالية كبيرة؛ وعلى العكس، حين يكون هناك مشاكل وتنازع،

توقفي عن الشعور بالذنب تجاه أطفالك واستبدليه بحلول عملية..

الشعور بالذنب تجاه أطفالك: بحسب استطلاع للرأي أجرته مؤسسة «إبسوس» Ipsos عام 1999، إنّ الأمهات ـ خصوصاً اللواتي تتراوح أعمارهنّ بين 24 و25 سنة، أي الأمهات الشابات ـ لا يحلمنَ بالسفر إلى هونولولو ولا بمنزل مريح للغاية، إنما يحلمنَ بوقت إضافي

ما قصة حب الأولاد للنوم قرب أهلهم؟وما الدلالات النفسية وراء طلبهم النوم مع الأهل

النوم مع الأهل: أيّ أمّ لم تتعرّض لهذا الطلب المفاجئ: «أمي، هل أستطيع أن أبقى معك هذه الليلة؟». لا حاجة لأن ننتظر ظهور «عقدة أوديب»، فإنّ هذه الرغبة، لدى الطفل، بمقاسمة سرير الأهل تظهر منذ عمر الثمانية عشر شهراً وحتى منذ عمر الأربعة عشر

بين مهزلة ومأساة تنوّعت الآراء حول التعليم عن بعد: آراء أهالي ومعلمات

تكاد السنة الدراسية أن تنتهي. لقد خاض الأهالي والمعلمات والطلاب تجربة جديدة من نوعها في هذا العام: تجربة التعليم عن بعد، أو ما يُطلق عليه مصطلح "التعليم الافتراضي". حاولنا عبر موقع التربية الذكية أن نتعرّف على آراء بعض المعلمات من ناحية

كيف تجعلين أطفالك مستقلين

إنّ مهنة الأم مهنة صعبة، إذ تقتضي «صنع» طفل وعليها أن تقبل، فيما بعد، أن يتدبّر أمره بنفسه. هنا تكمن طبيعة دور الأم كما يكمن التناقض الوارد في هذا الدور. إليكم من موقع التربية الذكية كيف تجعلين أطفالك مستقلين؟ دور الأم تعتبر المحلّلة

الأمهات اللواتي يصرخنَ: كيف يفرضن سلطتهن بدون صراخ؟

ما قصّة الأمهات اللواتي يصرخنَ؟«أنا مضطرّة للصراخ والغضب والتهديد حتى يسمع كلامي…» أي امرأة لم تتلفّظ يوماً بهذه العبارات؟ حتى النساء الأكثر هدوءاً ظاهرياً يعترفنَ بأنهنّ، في بعض الأحيان، لا يجدن مفراً من ذلك. إليكم من موقع التربية الذكية