“إلى الزاوية.. أنتَ معاقب” : طريقة غير فعالة وغير مجدية

جعل الطفل يقف في الزاوية هو عقاب مهين (غير مجدي وغير فعال) إن الطفل لا يستطيع أن يفكر ولا أن يهدأ تحت الضغط. جعل الطفل يقف في الزاوية ليس تصرفاً بسيطاً لا يحمل أي عواقب. كلما ازداد إقصاء وعزل الطفل عن أهله، كلما زاد شعوره بالوحدة

أولاد العم وأولاد الخال من نفس العمر: علاقة مميزة

علاقة مميزة: تعجز الكلمات عن وصف العلاقة الخاصة التي تجمعنا بأولاد عمومتنا أو أخوالنا. هم أبطال العديد من ذكريات طفولتنا، وبالأخص أولئك الذين من نفس عمرنا. من الممكن أن تتضمن أولى ذكرياتكم العائلية أولاد عمومتكم الذين يبلغون نفس عمركم،

لا يجب أن تدللوا أطفالكم. و4 خرافات أخرى في تربية الأولاد ما زلنا نمارسها دون وعي

خرافات في التربية: بالرغم من أن بعض الأمور التي أخبرنا إياها أهلنا قد تبدو منطقية، مثل ضرورة مشاهدة التلفاز عن بُعد، ثمة أمور أخرى جنونية تماماً. لماذا ينبغي علينا أن نرتدي الحذاء الأيمن أولاً ثم الأيسر؟ بالطبع، في فترة معينة، كانت هذه

الخرافة رقم 3 في تربية الأولاد: يجب شرح أخطاء الأطفال بأسباب خارجية بعيدة عنهم للحفاظ على صورتهم

أخطاء الأطفال: يُفضّل الاعتراف بالأخطاء على حقيقتها (بدلاً من اتهام الآخرين أو الظروف) بغية تحليلها ووضع استراتيجيات أكثر فاعليّة للمرات القادمة. اثناء أبحاثه العلميّة، لاحظ مارتين ساليجمان وهو إخصائي نفسي أميركي، أنّ المتشائمين ينجحون

الولد الذي يسيء التصرّف لديه دوماً ما يقوله لنا… وعلينا أن نكتشف ما هو !

معالجة المسائل التربوية: يتوافق العديد من الكتب التي تعالج المسائل التربوية على النقطة التاليّة: يمكن للأولاد أن يبعثوا رسائل "مخفيّة" يصعب على الأهل فكّ رموزها، سواء عبر سلوكيات غير لائقة أو انفعالات غير مترابطة لا بل غير متناسبة مع الوضع

هل يجب تهنئة الأطفال على كل ما يفعلونه ؟

تهنئة الأطفال: تميّز كارول دويك، وهي إخصائية نفسيّة أميركيّة، ما بين التهنئة ("أنت الأفضل"، "رسمك جميل") والتشجيع ("لقد تمرّنت كثيراً وبفضل هذا الجهد استطعت أن تسجّل هدفاً اليوم"). أنّ نركّز انتباهنا على الجهود والعملية، وأن نعطي ملاحظات

3 خرافات بشأن بناء تقدير الذات عند الأطفال

الخرافة رقم 1: يجب حماية الأطفال من الأخطاء والفشل ترتبط هذه الخرافة بفكرة أنّ الأولاد لا يستطيعون تحمّل خيبة الأمل؛ علماً أن الفعل (= الفشل) لا يعني الهوية (= أنا فاشل). يمكننا أن نختار مواكبة خيبات أمل أطفالنا وإعادة النظر في الأخطاء

يمارس العادة السرية: كيف أتصرف؟

غالباً ما يكون النشاط الجنسي موضوعاً محرجاً للأهل. بالنسبة للأب أو الأم، من المفاجئ جداً للوهلة الأولى اكتشاف أن طفلهما يمارس العادة السرية. مع ذلك، غالباً ما تتم ممارسة العادة السرية في سن الطفولة بدءاً من عمر السنتين أو ال3 سنوات. في

مشاكل تعيشونها في حياتكم الآن. والسبب: أهلكم!

من الصعب جداً التعرف على السلوك السام للوالدين تجاه الطفل، ولا يدرك الكثيرون أنهم نشأوا في بيئة كتلك إلا بعد أن يصبحوا بالغين، وثمة من لا يدرك ذلك من الأساس. ثمة أنواع عديدة من العلاقات السامة، ابتداءً من الوالدين العدوانيين وصولاً إلى

السيطرة على الغضب والانفعالات عند الأطفال والمراهقين: 3 نصائح عملية

أهمية الانضباط العاطفي الذاتي الانضباط العاطفي الذاتي هو القدرة التي يمكن أن ينمّيها الأطفال على ضبط انفعالاتهم القويّة قبل أن تكتسحهم وتسيطر عليهم (على سبيل المثال: الغضب الذي يتحوّل إلى عنف؛ الخوف الذي يتحوّل إلى قلق وتوتر؛ والحزن