ذاك الألم الذي يختفي فقط بغمرة أم!
غمرة أم: أصرت صغيرتي ذات الأربع سنوات أن تأتي معي إلى العمل. فوافقتُ خاصةً أنني كنتُ منشغلة عنها في الآونة الأخيرة بسبب عملية أختها. كما أنني أعلم أن طفلتي مهذبة ولن تحدث الفوضى. جلست بالقرب مني خلف مكتبي، وأعطيتُها تفاحة كي تتناولها،!-->…