32 علامة تشير فوراً إلى أنك بحاجة إلى المغنيزيوم وكيف تحصل عليه
من كان ليظن أن الافتقار إلى مكون غذائي واحد قد يكون له هذا التأثير المدمر على الصحة؟
النظام الغذائي تغير بشكل كبير في السنوات الأخيرة وكان لهذا التغيير أثر كبير على المشاكل الصحية . إن النقص ببعض العناصر الغذائية أصبح أمراً شائعاً جداً ولعل النقص بالمغنيزيوم من أكثر الأشياء شيوعاً.
في هذه الأيام أصبح من الصعب أكثر فأكثر الحصول على المغنيزيوم من مصادره الغذائية وهذا أمر سيء جداً إذا أخذنا بعين الاعتبار واقع أن المغنيزيوم معدن أساسي في عمليات استقلاب الجسم البشري.
لماذا من الصعب الحصول على كمية كافية من المغنيزيوم؟
من قبل كان من السهل الحصول على كمية كافية من المغنيزيوم. والواقع أن استهلاك الغلال كان كافياً للتزوّد بالمغنيزيوم. وعلى عكس هذه الأيام كانت التربة غنية بالمغنيزيوم. إن طريقة الزراعة المكثفة وغير ذلك من العوامل تركت التربة في هذه الأيام فقيرة بالمغنيزيوم.
السبب الآخر للنقص بالمغنيزيوم هو استهلاك الناس للأنظمة الغذائية غير الصحية وقلة تناول الخضار والبقوليات والبزور وهي جميعها أطعمة غنية بالمغنيزيوم.
32 إشارة تشير إلى وجود نقص بالمغنيزيوم
- القلق
- الربو
- التجلطات الدموية
- القولون العصبي
- نقص الكالسيوم
- التشوش
- الإمساك
- التكيسات
- الاكتئاب
- صعوبة البلع
- الدوخة
- التعب
- مشاكل في الإنجاب
- الضغط المرتفع
- مشاكل في القلب
- ارتفاع ضغط الدم
- هبوط السكري
- الأرق
- مرض الكلى والكبد
- النسيان
- الشقيقة (الصداع النصفي)
- التشنجات العضلية
- الغثيان
- ترقق العظام
- تغييرات شخصية: على شكل عوارض اكتئاب وقلق وغير ذلك من اضطرابات المزاج.
- نقص البوتاسيوم الذي يسبب عطشاَ شديداً وانحباس الماء وسرعة الغضب.
- عارض راينود الذي قد يسبب برودة اليدين أو أصابع القدمين وتغيّرات في لون البشرة وخدر في الأطراف.
- الصعوبات التنفسية
- نوبات الصرع
- تسوس الأسنان
- الأورام
- السكري النوع الثاني
أفضل طريقة للحصول على الماغنيزيوم هي استهلاك الأطعمة الغنية بالمغنيزيوم. والحل الثاني هو أخذ مكملات المغنيزيوم للحصول على المعدلات التي يحتاجها الفرد منا.