تصفح التصنيف

المدونة

“أمي أنتِ لا تحبينني” عبارة قد يعبر عنها أطفالنا بسلوكهم فقط

بدأت ابنتي ذات الأربع سنوات بالتصرف بطريقة عدوانية، انفعال وبكاء وعناد دون سبب.. دون أن تخبرني عرفتُ أن هناك أمراً يشغل تفكيرها، كان من الواضح أن هناك مشاعر قوية تختلجها تدفعها إلى التعبير بطرق غير سليمة، كنتُ أرى الغضب والخيبة في عينيها.

أخيرا عزيزتي الأم.. لا مزيد من الشعور بالذنب بعد اليوم!

أخيرا عزيزتي الأم.. لا مزيد من الشعور بالذنب بعد اليوم! أخيراً وجدتُ الحل لذاك الشعور القاتل بالذنب. لطالما خفتُ من فكرة إهمال أطفالي بسبب انشغالي بالعمل خارج أو داخل المنزل. يمر الوقت بسرعة كبيرة وتمر الأيام وتتكرر لدرجة أنني أشعر أنهم

أساليب تربوية تزرع الخوف والتوتر في قلوب أطفالكم دون أن تشعروا

أساليب تربوية تزرع الخوف والتوتر في قلوب أطفالكم دون أن تشعروا أوقع الطفل الكوب دون أن يقصد. كُسِرَ الكوب، ارتعب الطفل وبدأ بالبكاء. كان ينتظر من أمه أن تحمله وتطمئنه. نظرت إليه أمه بغضب، بدأت بالصراخ وتوبيخه "أنتَ طفلٌ مهمل، لا تستطيع

“أصبحنا في زمن تُترك فيه مهمة تربية الأطفال للشاشات”!

"أصبحنا في زمن تُترك فيه مهمة تربية الأطفال للشاشات"! كنتُ جالسة أنجز بعض الأعمال على حاسوبي، بالقرب مني ابنتي ذات الثلاث سنوات تشاهد الرسوم المتحركة على الجهاز اللوحي، وابنتي الأخرى ممسكة بهاتفي الخليوي تكتشف ألعاباً جديدة، وابنتي

أنا لا أربي بناتاً أنا أربي نساء رائعات

أربي نساء رائعات:رزقني الله بثلاث بنات ملأن حياتي بالحب والحنان. أتعرفون ما معنى أن تكون فتاة بين ايديكم؟ اتعرفون ما معنى أن تربوا كائناً رقيقاً حساساً قلبه لا يعرف إلا الحب؟ كنت اشعر بأن عليّ أن اربيهن بطريقة تجمع ما بين اللين وشيء

أخطاء فادحة نرتكبها يومياً بحق أطفالنا دون أن نعلم

أخطاء فادحة نرتكبها يومياً بحق أطفالنا دون أن نعلم حجم تأثيرها على قلوبهم لم يكن الحدث بهذا الحجم. لم أكن الوحيدة التي تتأخر على موعد اصطحاب طفلتها من المدرسة. لكنني كنتُ خائفة من أن أسمع هذه العبارة مجدداً "أمي، لقد تركتني". لا يمكن

كيف اكتشفتُ سبب التراجع المفاجئ في سلوك ابنتي

كيف اكتشفتُ سبب التراجع المفاجئ في سلوك ابنتي تراجعت طفلتي ذات الأربع سنوات سلوكياً بشكلٍ ملفت؛ بين صراخ وانفعال وعناد وعصبية. كما أن أوقات نومها لم تعد منتظمة نهائياً. إضافة إلى ذلك لم تعد تتناول الطعام بكميات كافية منذ أكثر من أسبوع

لا تدعوا أطفالكم الصبيان تحت رحمة الناس وآرائهم .. أطفالكم بحاجة إليكم لا إلى أحكام الناس..

أطفالكم بحاجة إليكم:ابني في الخامسة من عمره. اختار أن يشارك في فريق كرة السلة في المدرسة وكان عليه الحضور للمشاركة مرة واحدة في الاسبوع. لقد احب ابني هذه اللعبة وكرهها في الوقت ذاته.. كانت مشاعر ابني تجاه تلك اللعبة متناقضة فهو يراها لعبة

بعض الأكاذيب الطفولية تكشف مشاعر يصارعها أطفالنا بصمت

بعض الأكاذيب الطفولية تكشف مشاعر يصارعها أطفالنا بصمت وقفت أمام باب المنزل تبكي وتصرخ كالعادة "لا أريد أن أذهب إلى المدرسة، أريد أن أبقى معكِ أمي". نظرتُ إليها بحسرة، إنه حالها يومياً. على الرغم من أنها لم تشتكي من المدرسة في السنة

لماذا يجب أن نستخدم جملاً واضحة تتناسب مع عمر طفلنا؟

بدأت أميرتي تركض في أرجاء المنزل رافضة الخلود إلى النوم، كررتُ طلبي مراراً وتكراراً دون جدوى. كأنني أتحدث مع نفسي. فأخبرتُها أنني حزينة بسبب تصرفها غير اللائق وأنني لن أقرأ لها قصة قبل النوم، فتوقفت عن الجري واقتربت مني ووقفت أمامي قائلةً