10 طرق بسيطة تساعد أولادكم على التخلص من التوتر والضغط النفسي
ساعدوهم على تطوير أفكار إيجابية
مجرد محاولة تصوّر مكان هادئ يساعد على تهدئة التوتر في كل الأعمار. عندما تعلّمون أولادكم في عمر مبكر هذه التقنية فأنتم تجعلونهم يتحكمون في توترهم بشكل أسرع.
علّموهم التعاطف
أحياناً، يكون إحباط أولادكم مرتبطاً بشخص آخر. علّموهم كيف يضعون أنفسهم مكان الآخرين، سيصبحون هكذا أكثر تسامحاً.
استعملوا أقلام التلوين !
مجرد القيام بالرسم هو وسيلة ممتازة لجعل الأولاد يعبّرون عن أنفسهم. إذا كانوا غاضبين أو حزينين، تستطيعون أن تطلبوا منهم التعبير عن انفعالاتهم من خلال عمل فني. إنها زينة تستطيعون أن تعلّقوها على البراد!
شجعوهم على تخصيص وقت لأنفسهم
الوقت الذي يخصصونه لأنفسهم من أجل أن يفكروا ويرتاحوا هو طريقة ممتازة تساهم في نموهم الشخصي. بدل أن تعاقبوهم، شجعوهم على ممارسة نشاطات تعجبهم عندما يكونون وحيدين في غرفتهم.
علموهم ان هناك عواقب لأفعالهم
أحياناً، بدل أن تمنعوهم بكل بساطة من ممارسة نشاط ما بشكل خاص، علّموهم لماذا قلتم لهم لا. هذا سيعكس تأثيره عليهم بأن يجعلهم يفكرون بعواقب الأفعال التي كان يمكن أن يرتكبوها.
علّموهم كيف يتنفسون بشكل سليم
مثلهم مثل الكبار، التنفس بشكل جيد ليس له عمر ويسمح بتصريف فائض التوتر والضغط النفسي. علّموهم التركيز على تنفسهم عن طريق نفخ البطن ثم الزفير ببطء.
شجعوهم على أن يقولوا ما في أعماق تفكيرهم
أحياناً، مجرد إقامة حوار يوصل إلى الحل. فتح حوار صادق مع أولادكم بخصوص إحباطهم، بدون أن تظهروا إحباطكم أنتم شخصياً، قد يجعلهم يعون أشياء عديدة.
امنحوهم عناقاً
يحتاج الأولاد أحياناً أيضاً إلى العاطفة حتى يهدأوا. إذا كانوا متوترين، يمكن للعناق أن يهدئهم بشكل فوري في بعض الحالات
اجعلوهم يعبرون بصيغة “أنا”
عندما نجعلهم يعبّرون عن أنفسهم بصيغة المتكلم المفرد “أنا”، فقد يشجعهم هذا على الكلام عن انفعالاتهم الحقيقية. مثلاً : “أشعر بالإحباط عندما…”، “لا أعتقد أن…”، هي اقتراحات جيدة بالنسبة لهم.
اجعلوهم ينفّسون عن أنفسهم بالضغط على شيء جامد
أحياناً يكفي أن تفرغوا توتركم بالتربيت على شيء ما أو بالضغط عليه. اجعلوهم إذن يفرّغون إحباطهم بالضرب على وسادة أو بالضغط على كرة مضادة للتوتر.