عارض “الطفل المدلل”: لماذا لا ينتبه الأهل أن طفلهم أفسده الدلال

عارض «الطفل المدلل»«الأولاد المدللون»، يعانون من مرض يصعب أن يكتشفه أهل الولد المصاب ولكن من السهل أن يتعرفوا إلى العوارض عند أولاد الآخرين. إذا كنا معصبي العينين ووقفنا أمام صورة على مسافة قريبة جداً ومن ثم أزلنا العصبة عن عينينا ونظرنا

ما الذي تخفيه عبارة “أفعل ما أفعل من أجل مصلحتك” : مصلحة الطفل أم حجة خادعة ؟

من أجل مصلحتك»تعني الكلمة عند الولد ما تعنيه بالضبط. يكفي أن نسمع ما يقوله الراشدون لطبيبهم النفسي لنرى مدى الضرر الهدّام الذي تخلّفه هذه الجمل الصغيرة العادية، التي تلاحقهم طوال حياتهم. هذا لصالحه أو من أجل مصلحته! أفعل هذا لكي

“ابني مش فالح” : حين تنكر الأم مسؤوليتها وتتنصّل منها

«لن يتوصل ابني إلى فعل أي شيء أبداً»، «ابني مش فالح »:رومان (10 سنوات)، ولد ذكي وحادّ الذهن، لكنّ جميع قدراته ومواهبه تعمل ببطء. فهو بارع جداً في فن الكسل. ونظراً إلى السهولة التي يجدها في التعلّم، فهو لا يبذل أي جهد في الصف، ما يغيظ

مثلث الحب الجديد: الأم والأب والشعور بالذنب . كيف تكسرونه؟

الأم والأب والشعور بالذنب: في عصر التساهل هذا، على الأهل التعامل مع عنصر جديد هو الشعور بالذنب. لقد أصبح الشعور بالذنب جزءاً من النظام العائلي، وبات يؤثر بعلاقتنا مع أولادنا. عندما يريد الأب أن يضع حداً للولد الذي يرمي الطعام، تجد

هل أنتم أهل متساهلون طيعون يتركون لأطفالهم اتخاذ القرارات؟

هل أنت أهل متساهلون:الأهل المتساهلون أشبه بجسد بدون عمود فقري.. فلكثرة ما تلقوه من معلومات نفسية وتربوية عن الأذى الذي قد يلحقونه بابنهم، باتوا مصابين بترقق عظمي عاطفي بحيث تآكل شعورهم بالسلطة واندثر. ولأنهم باتوا يشعرون بعدم الأمان

لا تجعلوا طفلكم البكر “قُربان” تربيتكم بل اجعلوه إنساناً مميزاً

«أنت البكر، يجب أن تكون القدوة لإخوتك». لأنك البكر عليك مساعدة أخوتك .. أنت البكر.. عبارات سامة أخرى لا ننتبه لدلالاتها وتأثيرها المدمر على طفلكم البكر.. تعرفوا معنا في موقع التربية الذكية الأسباب التي تجعلكم تمتنعون عن أذية طفلكم البكر

الأهل الهلاميون الطيّعون يؤذون أطفالهم دون أن يدركوا. هل أنتم منهم؟

الأهل الطيّعون الهلاميون:أحب أن أسمي أولئك المتساهلين بالأهل الطيّعين الهلاميين لأنهم كالهلام ناعمون، لا قوام لهم. الولد يلاحظ أن شخصاً كهذا هو شخص ضعيف ويعرف أنه قادر بإصبع واحد أن يطرحه أرضاً. والحقيقة أنه بدل أن يكون لديه راشد يرشده،

انتبهوا من الكلمات السامّة حين تتحدثون مع أطفالكم

«أحبك بهذا الفستان أكثر مما أحبّك بالجينز!» (مثال عن الكلمات السامّة سنشرح لكم كيف من موقع التربية الذكية ؟)في هذا اليوم المشرق، اصطحبت ماري ابنتها فانيسّا للتسوّق فهي تحتاج إلى فساتين جديدة للاحتفال بعيد ميلادها في عطلة نهاية الأسبوع.

الأم “القاتلة”: تهدد طفلها “بالتوقف عن حبه” .هل أنتِ مثلها؟

الأم «القاتلة» امرأة تضحّي بفلذة كبدها انتقاماً من الوالد الذي تشعر حياله بنفور شديد! إنها تثأر لنفسها لأنها تعتبر مجرد رحم لإنجاب الأولاد ووسيلة للمتعة، في إطار عائلي يخضع لسلطة الزوج «الكلي القدرة» من دون أي مجال للنقاش أو الاعتراض.

“عندما كنتُ في مثل سنك..” : عبارة ما كنتم لتنطقوها لو عرفتم أي سمّ وسموم تحتويها؟

"عندما كنتُ في مثل سنك.."يكتب طوم (7 سنوات) فروض العطلة على طاولة الحديقة في ظلّ شجرة صنوبر. وعلى مسافة قريبة منه، يعمل والده في الحديقة، وتشذّب والدته شجيرات الورد، فيما يقرأ جدّه وجدّته كتابيهما باهتمام شديد، ممدَّدين في كرسيهما