حتى يسمع طفلك كلامك اطلبي منه طلباً واحداً في كل مرة (ونصائح أخرى مهمة للغاية)

اطلبي من طفلك طلباً واحداً:أنتِ مرهقة، ولا تعرفين كيف عليكِ التصرف للحصول على تعاونهم وكي يستمعوا إليكِ في النهاية دون أن تضطري إلى الصراخ بطريقة هستيرية. تشعرين بالتعب الشديد. لقد جربت كثيراً بعض الحيل لكنها نجحت لمرة أو مرتين ثم عادت

عندما يتصرف أولادنا بطريقة صعبة أو مزعجة، ماذا يريدون ؟

ماذا يريدون:في الأشهر الأخيرة، ازداد ولدنا البالغ من العمر أربع سنوات عدائيّة في تعامله مع أخيه وأخته ومعنا. إنه يطالب باستمرار باهتمامنا وعندما لا يحظى به يُقدم على تصرّف عنيف جداً وعدائي. يحظى يومياً بالكثير من الاهتمام الشخصي من

لمَ لا يصغي الصغار إلى أهاليهم (ويفعلون تحديداً ما هو ممنوع)

لا يصغون إلى أهلهم: غالباً ما يعرف الأولاد الصغار أنّ تصرّفاً ما ممنوع إلا أنهم يقدمون عليه (ويفعلون هذا أحياناً أمام ناظريّ الراشد الذي وضع القاعدة التي يتم انتهاكها). ويقوم الصغار بتقليد الكلمات التي قالها الراشدون ليتأكدوا من أنّ هذه

كيف تقيمين تواصلاً سليماً وصحيّاً مع أطفالكِ

التواصل السليم مع الأطفال: إن اعتماد اللطف في تواصلنا قد لا يكون بالضرورة أمراً طبيعياً بالنسبة إلينا، خاصة عند التعامل مع أطفالنا. لأننا بصراحة لسنا معتادين على ذلك، ونادراً ما كان أهلنا في مرحلة الطفولة يعتمدون تواصلاً سليماً معنا، أو

طفلي مستفز، وقح، ممل، كثير التذمر…لماذا؟

طفل مستفز مستفزّ. وقح. ممل. كثير التذمّر… من؟ إنه طفلك! هكذا ترينه ولا يمكنك شيئاً حيال ذلك. لا بدّ أنه يفعل هذا عمداً… وكلما وبّخته ضحك! لقد مللت من نزواته التي تتكرر من دون توقّف! طفح الكيل! لنعد بالشريط إلى الوراء! لنعد إلى

لماذا يجب أن نستخدم جملاً واضحة تتناسب مع عمر طفلنا؟

بدأت أميرتي تركض في أرجاء المنزل رافضة الخلود إلى النوم، كررتُ طلبي مراراً وتكراراً دون جدوى. كأنني أتحدث مع نفسي. فأخبرتُها أنني حزينة بسبب تصرفها غير اللائق وأنني لن أقرأ لها قصة قبل النوم، فتوقفت عن الجري واقتربت مني ووقفت أمامي قائلةً

قصة البنت التي تشكو من كل شيء دائماً

قصة البنت التي تشكو: يُحكى أن ابنة اشتكت لوالدها من أن حياتها بائسة وأنها لا تعرف كيف ستتمكن من الاستمرار على هذا المنوال. كانت متعبة من الكفاح المستمر والصراع. وكلما حلّت مشكلة ما سرعان ما لحقت بها مشكلة أخرى. أخذها والدها الطاهي إلى

كيف أربي ولدي بطريقة عاطفية بدون أن أفسده؟

التعاطف لا يعني التراخي والتسيب: يمكن أن يُنظر إلى تربية الطفل بطريقة تعتمد على احترامه على أنها شكل من أشكال التراخي. نعم، هذا صحيح، إنها طريقة مختلفة في النظر إلى العلاقة مع الأطفال. لكننا لا نريد بالتأكيد أطفالاً-مفرطي الدلال! هذه

كيف اكتشفت أنني يجب أن أترك ابنتي تبكي!

كيف اكتشفت أنني يجب أن أترك ابنتي تبكي! بدأت نوبات ابنتي الهستيرية التي تبلغ من العمر سنتين ونصف تفقدني أعصابي. فهي تقف وتبدأ بالصراخ دون توقف إلى أن أخمن طلبها وأنفذه. حتى أنني كنتُ أحياناً أشعر بالذنب حين لا أفهم ما تريد فوراً. وهنا

كيف تعرفين إذا كان طفلك تعيساً (حزيناً-غير سعيد) ؟

الطفل التعيس: الحزن، الانفعال أو الميل إلى الانسحاب. هناك العديد من العلامات التي من الممكن أن تشير إلى أن طفلك ليس سعيداً. تدخلين إلى المنزل وتلاحظين أن طفلك لم يأتِ لاستقبالك بذراعين مفتوحتين وابتسامة كبيرة. ربما قد يكون حزيناً بعض