تصفح الوسم

الفشل

هل تلقيت ما يكفي من الحب في طفولتك؟ 6 سلوكيات تكشف عكس ذلك!

ما يكفي من الحب: عندما لا تتم تلبية احتياجات الطفل العاطفية بشكل صحيح، يطور هذا الطفل شخصيته بطريقة معينة. فيرافقه هذا النقص طوال حياته ويبني حياته.. كما يحدد الطريقة التي يتواصل عبرها مع الناس وأسلوب حياته… إذا كنتم قد افتقرتم إلى حب

لماذا يفشل الطفل المفضل عند أهله في الحياة؟

فشل الطفل المفضل: حتى وإن كان من النادر أن يعترف الأهل أن لديهم طفل مفضل، يمكن للإخوة والأخوات أن يلاحظوا ذلك بسرعة. فالطفل المفضّل ينال فعلياً كل الاهتمام والعاطفة والتقدير. ودعونا نعترف بأنّ هذه الدينامية المطردة في حياته يعيشها كحمل

ليس الفشل هو ما يحبط ولدكم…هناك شيء خفي آخر! (1)

الفشل هو ما يحبط ولدكم: ما يُحبط ليس الفشل بحدّ ذاته بقدر ما هو الفشل غير المبرر أو الفشل المعاقب عليه بقصاص أو أيّ نوع آخر من الإذلال الفشل الذي يجري تحليله يفتح آفاقاً الفشل في ذاته لا يتسبب بالإحباط بقدر ما يفعل الفشل غير المبرر

الاعتقاد الخاطئ رقم 1 قي تربية الأولاد: يجب حماية الأطفال من الأخطاء والفشل

حماية الأطفال: يرتبط هذا الاعتقاد بفكرة أنّ الأولاد لا يستطيعون تحمّل خيبة الأمل؛ علماً أن الفعل (= الفشل) لا يعني الهوية (= أنا فاشل). يمكننا أن نختار مواكبة خيبات أمل أطفالنا وإعادة النظر في الأخطاء كفرص للتعلّم بدلاً من اعتبارها نقصاً

الأولاد الناجحون : 6 صفات يمتلكها أهلهم

الأولاد الناجحون: هناك صفات إذا امتلكها الأهل تمتع أطفالهم بالنجاح.سأكشف لكم ما هي هذه المميّزات. وستتحققون مما إذا كنتم تتمتعون بها. وإن كنتم لا تملكونها، فيمكنكم أن تعملوا على تطوّركم الشخصيّ كي تكتسبونها. 1- ما يهمهم هو الجهد ولهذا

لقد صنعنا سجناً لأطفالنا ونسينا مفتاحه

تحرير الأطفال: إذا كان عمركم يفوق ال40 عاماً، فقد حظيتم على الأرجح بالكثير من أوقات الفراغ في طفولتكم _ بعد المدرسة، في عطل نهاية الأسبوع، خلال فصل الصيف. والآن، على الأرجح يمكنكم التحدث لساعات عن الطريقة التي كنتم تلعبون فيها في

طفلكِ هو القائد حين تغيبين لا أنتِ.. فأي نوعٍ من القادة تربين؟

إلى الأم التي تفتخر بأنها قادرة على "السيطرة" على أطفالها، إلى الأم التي تلعب دور "القائد" في حياة أطفالها. انتبهي سيدتي.. طفلكِ هو القائد حين يغيب عن نظركِ لا أنتِ! تفتخرين بأن أطفالكِ يلتزمون بأوامركِ دون مناقشة.. تفتخرين بأنهم لا

تنافسوا على الحب، لا على إثبات وجهات النظر!

تنافسوا على الحب:كنتُ أظن أن المسألة مسألة تحدي، وأنني إن تنازلتُ سأكون شخصاً ضعيفاً. ظننتُ أن المرأة القوية لا تتنازل، لا تضعف، لا تغفر لمَن يخطئ في حقها، ولا تستسلم.. كنتُ أظن أن عاطفة المرأة سبب فشلها وانهزامها أمام الرجل وسر ضعفها..

الأهل الجيدون يثنون على المجهود بدلاً من الثناء على النجاح

دعم مجهود الأطفال: قضى أحمد النهار وقسماً من الليل يدرس مادة الرياضيات وكانت أمه تحوم حوله تحاول أن تساعده مع أنها لا تفقه شيئاً من مادة الرياضيات… كان يشعر بالتعب والإرهاق لقد حاول جهده وهو يدرس ثم جاء وقت الامتحان فإذا به صعب جداً.. وقضى

حين يفشل طفلك، ردة فعلكِ تحدد طريقة تفكيره في المستقبل

حين يفشل طفلك: كانت أمي تبالغ في كل ردود فعلها. تنفعل كثيراً إذا كُسِرَ صحن أو احترقت الطبخة أو ضاع قلم.. كل شيء كان يثير غضبها ويجعلها تتوتر. لا ألومها، ربما كانت ضغوطات الحياة كبيرة عليها، وقد عاشت فترة حربٍ قاسية. بل على العكس أحترم