المغتربون يدفعون ثمن الحياة “السعيدة” من عمرهم وراحتهم و”سعادتهم”
المغتربون يدفعون الثمن
وقف هادي وهو طفل يبلغ من العمر 4 سنوات على باب منزل جدته، وبدأت الدموع تتساقط من عينيه. كان جميع الأقارب مجتمعين. إنها لحظة الوداع. أسوأ اللحظات التي تمر على المغتربين. نظر إلى والدته وهو يترجاها بلهفة "أمي، أريد!-->!-->!-->…