تصفح الوسم

قصة

قصة: امتحان النقطة السوداء الذي فشل فيه كل الطلاب. فهل ستفشلون أنتم أيضاً ؟

امتحان النقطة السوداء: ذات يوم، دخلت إحدى المعلمات إلى الصف وطلبت من طلابها الاستعداد لسؤال مفاجئ. ثم وزعت ورقة على كل طالب. من أول نظرة، لاحظ كل الطلاب أنه لم يكن هناك أي سؤال. لقد كانت الورقة بيضاء، باستثناء نقطة سوداء في وسط الورقة.

قصة صدى الكلمات الطيبة

قصة صدى الكلمات الطيبة: ذات مرة، كان هناك راعي صغير جداً يسير في درب جبلي جديد مع أغنامه. فجأة بدا له كأنه يسمع صوت أجراس قطيع آخر. فقال بصوت مرتفع: من يسكن هنا؟فسمع صوتاً خافتاً يجيب: من يسكن هنا؟ من يسكن هنا؟ من يسكن هنا؟اقتنع

قصة الطلاب الأربعة الأذكياء

قصة الطلاب الأربعة: في إحدى الليالي كان أربعة طلاب يحتفلون فسهروا حتى ساعة متأخرة من الليل ولم يدرسوا للاختبار الذي من المقرر أن يكون في اليوم التالي. في الصباح فكروا بخطة. فلوّثوا أنفسهم بالشحم والوحل ليظهر عليهم الإتساخ. ذهبوا إلى

قصة: كل شخص يستحق انتباهنا

"اهتمامنا بالناس يجعلهم سعداء."في ربيع ال18 كنت في أواخر سنوات دراستي الثانوية. وفي ذلك الوقت أعطانا أستاذ فلسفة عجوز سؤالاً في الإمتحان ما زال محفوراً بذاكرتي، إليكم السؤال: "ما هو اسم بواب المدرسة؟" هل هذه نكتة؟ على مدار كل تلك

شهادة أب يربي أطفاله بمفرده: القاعدة الوحيدة التي يجب على أطفالي احترامها

أب يربي أطفاله: في سن ال48، وجدتُ نفسي وقد أصبحتُ أباً عازباً. في الواقع، لقد طلقت زوجتي وحصلت على حق الحضانة الكامل لأطفالي، وهما مراهقان يبلغان 13 سنة و14 سنة من العمر. اليوم، أصبحا رجلين بارعين ومسؤولين وسعيدين. أنا فخور بهما جداً.

قصة البنت التي تشكو من كل شيء دائماً

قصة البنت التي تشكو: يُحكى أن ابنة اشتكت لوالدها من أن حياتها بائسة وأنها لا تعرف كيف ستتمكن من الاستمرار على هذا المنوال. كانت متعبة من الكفاح المستمر والصراع. وكلما حلّت مشكلة ما سرعان ما لحقت بها مشكلة أخرى. أخذها والدها الطاهي إلى

فتاة أرادت أن تشتري شيئاً لا يقدر بمال

لا يقدر بثمن: عاد الأب إلى منزله متأخراً. كان يشعر بالتعب والتوتر بسبب مشاكل العمل. كانت ابنته التي تبلغ من العمر 10 سنوات بانتظاره عند الباب. صباح الخير يا أبي. هل أستطيع أن أطرح عليك سؤالاً؟طبعاً يا جميلتي!كم تجني من المال في

ماذا تفعلين عندما يكون مصاص الدماء العاطفي هو والد أطفالك، وفي الوقت نفسه زوجك السابق؟

مصاص الدماء العاطفي: فعلت سارا كل ما بوسعها لإنقاذ زواجها، لكن لم ينجح شيء. في نهاية محكمة الطلاق، أصبح الوضع أسوأ. حتى أنه يمكن لسارة أن تكتب كتاباً عن عدم تحمل ديفيد للمسؤولية عندما يتعلق الأمر بإعالة الأطفال والإنفاق عليهم، وبجداول

قصة قصيرة: لا تلغوا أولادكم لأنكم تريدون مصلحتهم

لا تلغوا أولادكم: "ثمة طرق عديدة لنساعد الآخرين" في مطعم ما، اقتربت نادلة من طاولة يجلس عليها رجل وطفل صغير. كانت هذه النادلة معروفة بخبرتها الكبيرة وشدة ملاحظتها. فور اقترابها من الطاولة، رأت طفلاً خجولاً بالقرب من رجل في الأربعين

قصة: المدرس الذي أنقذ كرامتي

أنقذ كرامتي منذ زمن بعيد، كان رجل عجوز يقرأ جريدته على مقعد في الحديقة. تعرف عليه شاب واقترب منه سائلاً: صباح الخير سيدي، هل تذكرني؟فأجاب الرجل العجوز: كلا مع الأسف لا أذكرك.ففسر له الشاب أنه كان من طلابه منذ 10 سنوات. فسأله