خطأ يرتكبه الأهل مع أولادهم بسبب الشعور بالذنب

4
سنتكلم هنا عن جملة كان أهلكم يقولونها لكم، وكنتم تطيعونهم فيها بالتأكيد وأنتم الآن تكررونها لأولادكم :

هل تذكركم هذه الجملة بشيء من طفولتكم ؟
” ليس عليك إلا أن تطلب ! “

أنتم تشعرون بالذنب لأنكم تتركونهم كل يوم عندما تذهبون إلى العمل، لهذا تشترون لهم كل ما يطلبونه منكم.
أنتم تنفذون لهم كل نزواتهم مهما كانت.

مسألة أنكم لستم متواجدين معهم بينما هم يكبرون، تعطيكم الشعور أنكم يجب أن تكفروا عن خطئكم عن طريق إغراقهم بالهدايا.

هل أنتم واقعون في هذه المشكلة ( سواء من الأب أو من الأم ) ؟ هل السبب هو إحساسكم بالحرمان في الطفولة أم إحساسكم بأنكم تهملونهم ؟ وهل هذا هو الحل برأيكم ؟ هل نستطيع أن نربي أولادنا على أساس شعورنا بالذنب ؟

شاركوا هذه المقالة من التربية الذكية مع الأهل الذين تعرفونهم ليشاركوا معنا في النقاش.

4 تعليقات
  1. […] لأغلبية الأهل، تربية ولد عمره سنتين تفرض الكثير من التحديات. هذا […]

  2. […] بني”، “ستصبحين بطلة رياضية يا ابنتي”. ما ينجح الأهل العظماء في فعله، هو قبول أولادهم كما هم، بدون الحكم عليهم بحسب […]

  3. […] ليس هذا السبب الحقيقي وراء ذلك الشعور بالذنب. ما هو السبب وما هي الأفكار التي […]

اترك رد