لماذا على الطفل أن يثق بذاته؟ وكيف بإمكان الأهل تنمية ثقته بنفسه؟

لماذا على الطفل أن يثق بذاته؟مع أن كلمة ثقة كلمة بسيطة ومختصرة إلا أن من الصعب أن نطبقها. يشعرالناس القليلو الثقة بأنفسهم بالقلق والخوف من أن يؤذيهم أحد ما معتقدين أن العالم مكان خطر، يريد فيه الناس أن يقتلوهم. مشكلة العيش مع هؤلاء أن

تصرفات يقوم بها الأهل تجعل الطفل محبطاً يشعر بأنه فاشل

تصرفات الأهل: هناك أهل يعتقدون خاطئين أنهم إذا مدحوا الولد على نجاحاته، فسيتكاسل ويتوقف عن إجهاد نفسه. مع أن هذا يبدر عن الأمهات إلا أنني وجدت هذا الموقف بشكل خاص لدى الآباء. يرفضون التعبير عن رضاهم عندما ينجز الولد شيئاً ما هاماً فالأب

خطوة أساسية إذا ما أهملها الأهل ضعُفت شخصية أطفالهم وفقدوا الثقة بأنفسهم

التشجيعينسى معظم الأهل هذه الخطوة الأساسية : لا يهم حجم ما حققه ولدهم، الهام هو أن يتلقى الاعتراف المناسب به. أهم عمل أمام المعلم هو تشجيع التلاميذ. التشجيع يعني: إعطاء الولد التحفيز الذي يحتاجه حتى يستمر في المحاولة.دعمه عاطفياً

كيف تتخلصون من رائحة البول في حمامكم نهائياً

إذا كان لديك صبيان فأنتم مثلي لديكم مشكلة انبعاث رائحة البول في حمامكم..والمحبط في الأمر هو أنك مهما فركت الحمام ، فقد تختفي تلك الرائحة النتنة لساعات لتعود بعدها في نهاية اليوم . لقد ضقت ذرعاً من الأمر وكان أن قمت ببعض البحث لاكتشاف حل

كيف تربون طفلاً واثقاً من نفسه ،غير اتكالي

طفل غير اتكالي:يرتكب الأهل أخطاء بالجملة وهم يربون أطفالهم منها قيامهم نيابة عن الطفل بأعمال ومهمات يستطيع القيام بها بغرض مساعدته والتخفيف عنه..ولكننا عندما نفعل ذلك نرتكب بحقه أخطاء فادحة أهمها فقدانه ثقته بنفسه.. فالإنسان الذي يفتقر إلى

كيف تربون طفلاً غير اتكالي، طفلاً لم يفسده الدلال؟

كيف تربون طفلاً غير اتكالي:عندما يطلب منك ابنك القيام بشيء من أجله، اسأل نفسك هذه الأسئلة: 1 ـ مسؤولية من هذا العمل، مسؤوليتي أم مسؤوليته؟2 ـ هل يمكنه القيام به وحده؟3 ـ هل مساعدتك إياه أصبحت عادة تقوم بها أم الأمر هذه المرة استثناء؟

تصرفات خاطئة يقوم بها الطفل والأهل تشير إلى أنهم يفرطون في حمايته ويؤذونه بهذه الحماية

الإفراط في الحماية هو القيام بأشياء للطفل أو الشاب يمكنه القيام بها وحده أسباب الإفراط في الحماية: الخلط ما بين الدلال والحباستخدامه كذريعة للعيش بحيث يجعل الواحد منا يشعر بأن لا غنى عنهعندما أفرط في الحماية أشعر بأني مسيطرأفرط في

حتى لا تكونوا أهلاً فاشلين: لا تدعوا مخاوفكم تقودكم في تربية أطفالكم. إنما كيف؟

لا تدعوا مخاوفكم تقودكم:نخاف من كل شيء عندما يتعلق الأمر بأولادنا. نخاف أن يتأذوا، أن يعانوا، يمرضوا، يفشلوا أو أن يكونوا تعساء. ومن الطبيعي أن يشعر الأهل بهذه المخاوف. ولكن إذا سمحنا لأنفسنا بالسيطرة على حياة أبنائنا، سيبدأ الخوف بالتدخل

أنتم لا تحمون أطفالكم أنت تريدون السيطرة عليهم

السيطرة على الطفل: بعض الأهل يفرطون في حماية أطفالهم ظناً منهم أنهم بذلك يحمونهم من الحياة وصعابها.. ولكن هذه الطريقة في التربية سلبية لأنكم تحرمون الطفل من المهارات التي عليه اكتسابها.. وبعض الأهل قد يكون الدافع وراء الحماية الزائدة

لماذا أنا شخص يفرط في حماية أولاده؟ الأسباب صادمة ومؤلمة

أخلط ما بين حماية الأولاد المفرطة والحب قالت لي أم مرة: «بقيت أعدّ سندويشات المدرسة لأولادي حتى تخرجوا من الصفوف الثانوية»، قالت ذلك بفخر مقتنعة أنها قامت بدورها كأم. «لأني أحب أولادي، أفعل بالتأكيد كل شيء من أجلهم».يظهر هذا النوع من