تصفح الوسم

التربية الذكية

لماذا يجب أن نستخدم جملاً واضحة تتناسب مع عمر طفلنا؟

بدأت أميرتي تركض في أرجاء المنزل رافضة الخلود إلى النوم، كررتُ طلبي مراراً وتكراراً دون جدوى. كأنني أتحدث مع نفسي. فأخبرتُها أنني حزينة بسبب تصرفها غير اللائق وأنني لن أقرأ لها قصة قبل النوم، فتوقفت عن الجري واقتربت مني ووقفت أمامي قائلةً

كيف اكتشفت أنني يجب أن أترك ابنتي تبكي!

كيف اكتشفت أنني يجب أن أترك ابنتي تبكي! بدأت نوبات ابنتي الهستيرية التي تبلغ من العمر سنتين ونصف تفقدني أعصابي. فهي تقف وتبدأ بالصراخ دون توقف إلى أن أخمن طلبها وأنفذه. حتى أنني كنتُ أحياناً أشعر بالذنب حين لا أفهم ما تريد فوراً. وهنا

الدرس الكبير الذي تعلمته من قهوة أبي المالحة اللذيذة

قهوة أبي المالحة اللذيذة منذ طفولتي اعتدتُ أن ألعب مع أبي الورق أو الأونو أو بعض الألعاب اللوحية كالثعبان والسلم أو لعبة إنسان حيوان شيء. كنا نقضي وقتاً ممتعاً جداً. وكانت السعادة تكاد لا تسعني. لكن كان هناك أمراً غريباً.. كنتُ دائماً

كيف تعطي الأساليب التربوية غير المباشرة مع أطفالنا نتائح مذهلة!

كيف تعطي الأساليب التربوية غير المباشرة مع أطفالنا نتائح مذهلة! بدأ صبري ينفد وانطلق العد العكسي لمدى قدرتي على السيطرة على غضبي. ما بين الملابس التي رمتها ابنتي الصغرى أرضاً، والألعاب المتناثرة في كل مكان، والأطباق المتراكمة في

الأطفال “المختلفون”: أحلام كبيرة لا يسعها الواقع الضيق

الأطفال "المختلفون": أحلام كبيرة في واقع ضيق ماذا لو كان المستحيل فعلاً مستحيلاً؟ نشعر بأن الكون يتهاوى من حولنا.. وبأن كل السبل مسدودة.. وكأن زلزالاً يهز الأرض من تحتنا وإعصاراً يضرب السماء من فوقنا ومن حولنا ضباب.. ذاك الزلزال

3 خطوات أساسية للحدّ من انفعالك على أطفالك

3 خطوات أساسية للحدّ من انفعالك على أطفالك كلنا نصل إلى تلك اللحظة التي نبدأ فيها بالصراخ أو انتقاد أطفالنا بعصبية أو ربما حتى بالضرب. ثم نجلس مساءً ونتأمل وجوه أطفالنا الملائكية فيحاصر قلبنا ندم شديد، ونتمنى لو كنا أكثر تفهماً وهدوءً.

القصة التي علّمت ابنتي مبادئ التعاطف مع الآخرين والمشاركة

القصة التي رويتُها لابنتي كي تتعلم مبادئ التعاطف والمشاركة زارتنا صديقتي مع إبنها ذات يوم. دخلت أميرتي التي تبلغ من العمر 4 سنوات إلى غرفة الجلوس وهي تشرب العصير، فبدأ الصغير يبكي طالباً العصير من أمه. نظرتُ إلى صغيرتي فإذا بها لم

حين تكون كل الظروف استثنائية.. لا تلوموا الأم!

حين تكون كل الظروف استثنائية.. لا تلوموا الأم! لا تلوموا الأم لأنها لم تكن استثنائية، لوموا الظروف الاستثنائية لأنها لم تتح لها المجال كي تلعب دورها كأم. "أنتِ لا تحاولين تغيير شيء.. أنتِ لا زلتِ تعيشين في ماضيكِ وتلقين اللوم على

الشرط الأول كي تساعدي طفلكِ هو أن تتقبليه

الشرط الأول كي تساعدي طفلكِ هو أن تتقبليه "كلا ابني بخير، هذا الطبيب غبي.. كل ما في الأمر أن صغيري المدلل مزاجي بعض الشيء". قالت هذه الكلمات ثم أدارت وجهها عني مدعية أنها منشغلة بالهاتف. التفتُ إلى ذاك الطفل اللطيف الملائكي الذي يبلغ

لا تخافوا على أطفالكم من أطفالنا “المختلفين”.. خافوا عليهم من عدم قدرتهم على تقبلهم

لا تخافوا على أطفالكم من أطفالنا "المختلفين".. خافوا عليهم من عدم قدرتهم على تقبلهم "ليس هؤلاء الأطفال هم مَن يحتاجون إلى الدمج في المجتمع. المجتمع هو مَن يحتاج إلى وجودهم كي يرتقي إنسانياً وأخلاقياً." ليست كلماتي، إنها كلمات الدكتورة