تصفح الوسم

اضطراب التوحد

الشرط الأول كي تساعدي طفلكِ هو أن تتقبليه

الشرط الأول كي تساعدي طفلكِ هو أن تتقبليه "كلا ابني بخير، هذا الطبيب غبي.. كل ما في الأمر أن صغيري المدلل مزاجي بعض الشيء". قالت هذه الكلمات ثم أدارت وجهها عني مدعية أنها منشغلة بالهاتف. التفتُ إلى ذاك الطفل اللطيف الملائكي الذي يبلغ

رسالة إلى طفلتي “المختلفة”: لا تقلقي، سنتخطى كل هذا معاً

رسالة إلى طفلتي "المختلفة": لا تقلقي، سنتخطى كل هذا معاً ذات يوم سأنظر إلى كل الأحداث والأمور التي تكاد تسحقني اليوم وأبتسم. سأخرج منتصرة من أي معركة حتماً. على أي حال ليس لدي أي خيارٍ آخر. أنا أم. والأم لا تستسلم. الأم هي مصدر قوة

كيف رحب الأطفال بابنتي وتقبلوا اختلافها

كلما شعرت بالغضب بسبب انتقادات الناس لابنتي وأسئلتهم السطحية الغريبة، أتذكّر هذا الموقف. نزلت ابنتاي كي تلعبا مع أطفال جيراننا في موقف البناية (برفقتي طبعاً)، وبدأ الأطفال يرحبون بهما ويسألانهما عن إسميهما وعمريهما. كنتُ مستعدةً جداً

طفلكم مصاب باضطراب التوحد: كيف تتخطون مرحلة الصدمة وتبدأون بالتحرك؟

حين نتحدث عن التوحد، هناك جنديان مجهولان يكافحان في معركة ضد المجهول، لحماية وإنقاذ طفلٍ مما يسميانه "وحش التوحد". لا يوجد ألمٌ وقعه أعظم من أن ترى طفلكَ يبتعد كلما اقتربتَ منه. لكن لا بد من الصمود، ولا بد من تحدي كل العقبات لمساعدة الطفل