تصفح الوسم

الأمومة

الأمهات كالأطفال أيضاً، يحتجن إلى مَن يفهم سبب تغير سلوكهن

الأمهات كالأطفال: في كل عمل مسرحي فريق يعمل خلف الكواليس يبذل مجهوداً فكرياً ونفسياً وجسدياً عظيماً لإنجاز هذا العمل. غالباً ما يتم التصفيق للممثلين بعد انتهاء ذاك العمل الفني، ولا يتم تذكر أي شخص من أولئك الأشخاص الذين لولاهم لما كان

أخيرا عزيزتي الأم.. لا مزيد من الشعور بالذنب بعد اليوم!

أخيرا عزيزتي الأم.. لا مزيد من الشعور بالذنب بعد اليوم! أخيراً وجدتُ الحل لذاك الشعور القاتل بالذنب. لطالما خفتُ من فكرة إهمال أطفالي بسبب انشغالي بالعمل خارج أو داخل المنزل. يمر الوقت بسرعة كبيرة وتمر الأيام وتتكرر لدرجة أنني أشعر أنهم

لماذا يجب أن نستخدم جملاً واضحة تتناسب مع عمر طفلنا؟

بدأت أميرتي تركض في أرجاء المنزل رافضة الخلود إلى النوم، كررتُ طلبي مراراً وتكراراً دون جدوى. كأنني أتحدث مع نفسي. فأخبرتُها أنني حزينة بسبب تصرفها غير اللائق وأنني لن أقرأ لها قصة قبل النوم، فتوقفت عن الجري واقتربت مني ووقفت أمامي قائلةً

4 حقائق حول الأمومة والتربية قد تصدم كل أم جديدة

حقائق حول الأمومة: نحن نخزّن في عقولنا ومن دون أن ندرك ذلك، صوراً وقصصاً من الثقافة الشعبية ووسائل الإعلام والإعلانات عن الأمهات السعيدات والأطفال السعداء والإضاءة الخافتة والوسائد الناعمة. وغالباً ما ينتج عن ذلك صورة غير واقعية عن نساء

التوازن المستحيل : تجربتي مع العمل والأمومة في مجتمع يحكمه الرجال

التوازن المستحيل: يتطلب التوازن بين الأسرة والعمل الكثير من الجهد، لكن يوماً بعد يوم يزداد عدد النساء اللواتي ينجحن في ذلك.لكن كيف تنجح هؤلاء النساء في تحقيق هذا التوازن؟ ومن يدعمهن في ذلك؟ وما هي التنازلات التي عليهن أن يقدمنها كي ينجحن

7 اعتقادات خاطئة عن الأمومة والتربية لا أساس لها من الصحة

معتقدات خاطئة عن الأمومة: ثمة العديد من الأفكار الخاطئة حول تربية الأطفال في ثقافتنا. نتج بعضها عن الصور النمطية والأساطير التي نُقلت إلينا في مرحلة نمونا. نحن نتلقّى أيضاً ونستوعب من دون أن ندرك ذلك، صوراً وقصصاً من الثقافة الشعبية

3 أمور لا أحد أخبرني بها قبل حملي…للأسف!

إن الحمل والأمومة هما، من بين أمور أخرى، مصدر لدروس قيمة في الحياة. لا ندرك أهميتها سوى بعد مرور فترة زمنية. إلا أن المرأة لا تكون على دراية بهذه الدروس عندما تحمل للمرة الأولى. لذلك هي لا تمتلك الإجابة الدقيقة في مواجهة المواقف غير

رحلة الأمومة كالولادة، ألم رهيبُ ممزوج بكم عظيم من الحب

رحلة الأمومة كالولادة، ألم رهيبُ ممزوج بكم عظيم من الحب غفت ورأسُها على صدري. بنفس الوضعية التي حملتُها بها عندما وُلِدَت. مسكينة صغيرتي، رغم أنني قسوتُ عليها كثيراً اليوم، لم تقبل إلا أن تغفو بين ذراعي. وبينما بدأ يراودني شعورٌ بالذنب

بين كوكب النظريات والواقع الذي تعيشه الأم فرقٌ كبير

بين كوكب النظريات والواقع الذي تعيشه الأم فرقٌ كبير “توقفي عن التمييز بين أطفالك”! “لا تهملي ابنتكِ الوسطى هي بحاجة إلى اهتمام عاطفي”! “لا تتركي ابنتكِ الصغرى تبكي كثيراً في السرير، ستعاني من اضطرابات نفسية حين تكبر”! “كيف يعيش أطفالكِ

كفوا عن محاولة نحت شخصية أطفالكم وفق معاييركم.. أنتم تدمرونهم ببطء!

كفوا عن محاولة نحت شخصية أطفالكم وفق رغباتكم ومعاييركم! لا تفرضوا على اطفالكم أن يشبهوكم، لكل طفل شخصية مستقلة ومختلفة! نظرتُ إلى أمي وهي تتكلم وابتسمت بصمت. نفس الخطابات والانتقادات التي أسمعها منذ طفولتي. لم يتغير شيء، ولن يتغير شيء.