شخصية طفلكم في المدرسة من صنع أيديكم
شخصية طفلكم في المدرسة من صنع أيديكم
إنها السنة الثانية لأميرتي في المدرسة، أصريت على ألا تتغير مدرستها على الرغم من ارتفاع التكاليف، فأنا أدرك مدى حساسيتها وتعلقها بالأشخاص والأماكن. كانت تشعر بالتوتر والخوف وهذا أمر طبيعي بعد اعتيادها!-->!-->!-->…