تصفح الوسم

التربية الذكية

شخصية طفلكم في المدرسة من صنع أيديكم

شخصية طفلكم في المدرسة من صنع أيديكم إنها السنة الثانية لأميرتي في المدرسة، أصريت على ألا تتغير مدرستها على الرغم من ارتفاع التكاليف، فأنا أدرك مدى حساسيتها وتعلقها بالأشخاص والأماكن. كانت تشعر بالتوتر والخوف وهذا أمر طبيعي بعد اعتيادها

حين نتهم طفلة تبلغ 4 سنوات من العمر ب”السرقة”

حين نتهم طفلة تبلغ 4 سنوات من العمر ب"السرقة" وقع مال من حقيبة والدتي على الأرض. فقامت ابنتي ذات الأربع سنوات بالتقاط الورقة النقدية، ثم تقدمت مني وقالت "أمي اشتري لي شوكولاته وعصير". عرفتُ حينها أن عليّ التدخل كي أفسر لصغيرتي خطأها.

رسالة إلى طفلتي “المختلفة”: لا تقلقي، سنتخطى كل هذا معاً

رسالة إلى طفلتي "المختلفة": لا تقلقي، سنتخطى كل هذا معاً ذات يوم سأنظر إلى كل الأحداث والأمور التي تكاد تسحقني اليوم وأبتسم. سأخرج منتصرة من أي معركة حتماً. على أي حال ليس لدي أي خيارٍ آخر. أنا أم. والأم لا تستسلم. الأم هي مصدر قوة

توقفوا عن جعل طفلكم الأكبر يتولى مسؤولية إخوته!

توقفوا عن جعل طفلكم الأكبر يتولى مسؤولية إخوته! لطالما اغضبتني طريقة أمي في التنازل عن كل شيء لأجل إخوتها، عن راحتها، عن سعادتها، عن حقوقها وحتى عن التعبير عن مشاعرها. لم أكن أفهم سبب صمتها حين تتعرض للإهانة أو حين يتم الاستخفاف برأيها

“أمي، أبي لا يحبني، قال إنني غبية!”

عاد زوجي إلى المنزل بعد أن أحضر ابنتاي من المدرسة. ما إن فتحتُ الباب حتى سمعتُه يصرخ في طفلتي الصغيرة التي تبلغ من العمر 4 سنوات "أنتِ غبية! لا تفهمين شيئاً! أنتِ عنيدة جداً! لا فائدة منكِ! لماذا تعاندينني هكذا؟!!". تفسير الأمور للطفل

رحلة الأمومة كالولادة، ألم رهيبُ ممزوج بكم عظيم من الحب

رحلة الأمومة كالولادة، ألم رهيبُ ممزوج بكم عظيم من الحب غفت ورأسُها على صدري. بنفس الوضعية التي حملتُها بها عندما وُلِدَت. مسكينة صغيرتي، رغم أنني قسوتُ عليها كثيراً اليوم، لم تقبل إلا أن تغفو بين ذراعي. وبينما بدأ يراودني شعورٌ بالذنب

العبارة السرية لبناء شخصية طفل اتكالي: “دع عنكَ بُنَي، سأتولى الأمر”.

العبارة السرية لبناء شخصية طفل اتكالي: "دع عنكَ بُنَي، سأتولى الأمر". استيقظ أحمد وهو طفل يبلغ حوالي 10 سنوات من نومه وإذا به يسمع صوت أمه تتذمر بسبب كسل أولادها والفوضى التي يسببونها في المنزل. فقرر أن يبادر ويرتب سريره عله يتجنب سماع

بين كوكب النظريات والواقع الذي تعيشه الأم فرقٌ كبير

بين كوكب النظريات والواقع الذي تعيشه الأم فرقٌ كبير “توقفي عن التمييز بين أطفالك”! “لا تهملي ابنتكِ الوسطى هي بحاجة إلى اهتمام عاطفي”! “لا تتركي ابنتكِ الصغرى تبكي كثيراً في السرير، ستعاني من اضطرابات نفسية حين تكبر”! “كيف يعيش أطفالكِ

“لا بأس إن صرختُ كثيراً أو ضربتُ طفلي قليلاً، هكذا رباني أبي وها أنا اليوم بخير”

"أحاول قدر المستطاع ألا أكون عنيفة في تربيتي لطفلي. لكنني أحياناً أتوتر بسرعة وأضربه. أنا أعلم أن السبب نفسي. فأنا في هذه الفترة أتذكر كثيراً الماضي. وكلما كبر ابني أكثر كلما تذكرت أكثر كيف كان أبي يضربني في طفولتي بالحزام دون رحمة أو

تواجدوا مع أطفالكم لا حولهم.. تداعيات النقص العاطفي خطيرة

تواجدوا مع أطفالكم لا حولهم.. تداعيات النقص العاطفي خطيرة عدتُ من العمل إلى منزل والدتي، فتجمع أطفالي حولي كالعادة وبدأوا بمناداتي "ماما، ماما". غبتُ عنهم حوالى 4 ساعات وها هم يتصرفون كأنني كنتُ في رحلة سفر. تجمعوا حولي وجلسوا بانتظار