كيف تعبرون كأهل عن مخاوفكم ومشاعركم للمراهق دون ان تجرحوه؟

مخاوف الأهل :يا إلهي ماذا أفعل!؟ اخاف على ابنتي المراهقة من عالم الانترنت .. عندما افتح النتفليكس واشاهد فيلماً وارى تلك المشاهد غير المراقبة يرتجف قلبي خوفاً على ابنتي وعندما يطالعني على التك توك والانستغرام أولئك المثليون وهم يتكلمون بكل

التأتأة أو التلعثم: أهو حالة مؤقتة أم دائمة؟ كيف نتعامل مع التلعثم حتى لا يتأذى طفلكم

التأتأة أو التلعثم:جاءت والدمع في عينيها.. وهو أمر يتكرر مؤخراً .. ضممتها إلى صدري : "ما بك يا صغيرتي..؟" لم تجبني بل ازداد دمعها انهماراً فغصصت أنا أيضاً ولكني تمالكت نفسي ورحت أخفف عنها.. "لا بأس يا صغيرتي لكل شيء حل"…أجابتني وسط

أنا لا أربي بناتاً أنا أربي نساء رائعات

أربي نساء رائعات:رزقني الله بثلاث بنات ملأن حياتي بالحب والحنان. أتعرفون ما معنى أن تكون فتاة بين ايديكم؟ اتعرفون ما معنى أن تربوا كائناً رقيقاً حساساً قلبه لا يعرف إلا الحب؟ كنت اشعر بأن عليّ أن اربيهن بطريقة تجمع ما بين اللين وشيء

لا تدعوا أطفالكم الصبيان تحت رحمة الناس وآرائهم .. أطفالكم بحاجة إليكم لا إلى أحكام الناس..

أطفالكم بحاجة إليكم:ابني في الخامسة من عمره. اختار أن يشارك في فريق كرة السلة في المدرسة وكان عليه الحضور للمشاركة مرة واحدة في الاسبوع. لقد احب ابني هذه اللعبة وكرهها في الوقت ذاته.. كانت مشاعر ابني تجاه تلك اللعبة متناقضة فهو يراها لعبة

حين يدخل المراهق في الانزواء والانطواء : كيف تكونين أماً “شرسة” لمساعدة طفلك

الانزواء والانطواء عند المراهق:مرّ بسرعة واكمل سيره نحو غرفته بدون ان يلقي عليّ تحية مع أني صديقة امه منذ زمن بعيد..نادته صديقتي:" احمد تعال وسلم "شعر الصبي بالحرج وعاد وألقى عليّ التحية متلعثماً محمر الوجه" رحبت به ببضع كلمات ثم انصرف

الكلفة النفسية التي يدفعها أطفالنا حين يستضعفهم الآخرون

الكلفة النفسية:ابنتي فتاة حساسة جداً ورقيقة جداً. عندما كانت في الصف السادس نقلتها من مدرسة إلى أخرى.. وقد أثر هذا الانتقال عليها وسبب لها ضغطاً نفسياً كبيراً. فطفلتي لديها مشكلة أنها لا تستطيع قول “لا” لأحد ولا تقدر على رفض أي طلب ..

لماذا يرفض الطفل النوم رغم شعوره بالنعاس وما الحل لجعله ينام بسهولة ومن دون بكاء؟

لماذا يرفض الطفل النوم؟صراع الأم مع أطفالها في ما يتعلق بالنوم أمر سرمدي لا نهاية له.. عاشته الأمهات من قبل وتعاني منه الأمهات اليوم.. طفلتي التي تبلغ من العمر سنتين ونصف كلما جاء وقت نومها وقع بيننا الصراع الابدي. لا تريد النوم رغم

حين يتعلق المراهق بالأجهزة الذكية كيف تساعدونه على التخلص من تعلقه المرضي؟

المراهق والأجهزة الذكية:فترة المراهقة ليست صعبة على الأهل وأعصابهم كما تظنون بل هي صعبة على المراهق نفسه الذي يجد نفسه اقل شأناً من غيره وأقل قيمة. يخجل من شكله ويخجل من وجهه الذي تغطيه البثور ويشعر انه شخص قبيح خاصة اذا كان المراهق أنثى

عندما لا نعطي أطفالنا خياراً غير البكاء ؟

عندما لا نعطي أطفالنا خياراً..الأسبوع الماضي قمت بزيارة طبيبة من معارفي.. واثناء زيارتي لها رحنا نتحدث عن أطفالنا وبعض تجارب الأمومة التي مررنا بها. هذه الطبيبة امرأة قوية مستقلة واثقة من نفسها وهي اليوم أم لأولاد راشدين.. كان بيننا

رحلتي كأم مع الشعور بالذنب.. لا ادري كيف اسامح نفسي..

تمر السنون ورفيقي الدائم الشعور بالذنب.. حين كنت اغضب على اطفالي كنت بعد ذلك اشعر بذنب عظيم .. وحين كان يمرض اطفالي وأضطر الى إعطائهم المضادات الحيوية كنت اشعر بذنب أعظم .. لماذا؟ لأن خوفي الزائد هو الذي كان يجعلني أسارع لأخذهم الى الطبيب