انتبهوا لإشارات الاستغاثة التي يرسلها المراهق

إشارات الاستغاثة من المراهق: تتساءلون أحياناً ما إذا كان من الأفضل أن تستسلموا وتدعوه ملتصقاً بألعاب الفيديو وأن تضعوا صواني الطعام أمام غرفته، علماً أنّ المراهق يخفي ضعفه وحساسيته. فالمراهقة هي أن ننفصل، أن نختلف عن الآخرين وأن نتميّز

كيف أنشأنا جيلاً من الأطفال حساساً وهشاً إلى هذا الحد؟

طفل حساس: عن طريق محاولتنا حماية أطفالنا من كل المخاطر التي قد تهددهم، وكل العقبات التي قد تعيق تقدمهم، وكل المشاعر الحزينة والمخاوف، حرمناهم من إمكانية أن يصبحوا أشخاصاً راشدين ناجحين. المبدأ بمنتهى البساطة: يجب أن تتم حماية أطفال هذا

كيف تضعون حدوداً لولدكم المراهق دون أن تقطعوا العلاقة معه

حدود المراهق: يحتاج المراهق كي يكبر إلى أن يغامر خارج ميدان والديه، وهذا يخيفه بقدر ما يثيره ويفتنه. يحتاج أن يكون فاعلاً في ما يحصل له ليشعر بأنه موجود. إنّ درب الاستقلالية يمرّ عبر الاختبار والاستكشاف واستخدام موارد الجسم والفكر بشكل

اجعلوا أولادكم يبتسمون حين يتذكرون ملامحكم بعد أن تغيبوا

لحظات الماضي: تلك اللحظات التي تمضي لن تعود. أولئك الأشخاص الذين يملأون أيامنا ضحكاً وحباً سيرحلون ذات يوم. أو ربما أننا سنرحل قبلهم. استغلوا كل لحظة، استغلوا كل التفاصيل، استغلوا أبسط التفاصيل. أمسكوا بيد من تحبون كلما أتيحت لكم

اجعلوا ولدكم مبدعاً يبتكر الحلول بنفسه

الولد المبدع: في التربية الإيجابية، قليلةً هي الأدوات التي تفيدنا فيما يتعلق بتدريب الأطفال على البحث عن حلول. أحياناً أفكر بأنه لو استطاع الجميع اتقان مهارة البحث عن حلول، لأصبحت العلاقات البشرية أكثر سهولة. الهدف هو الابتعاد عن الصراع

كيف تعطون الحرية لولدكم المراهق دون أن تخسروه

الحرية للمراهق: إنّ مسار المراهق أشبه بالصاروخ. ولكي يقلع ويتخلّص من الجاذبيّة الموجودة على الأرض، يحتاج الصاروخ إلى سقالة نبعدها بعد أن تعمل المحركات. إنّ ثبات وتناسق جهود الأهل أشبه باستقرار وصلابة الأرض التي يمكن أن ينطلق منها

ولدكم المراهق يفقدكم صوابكم: كيف تتجنبون ذلك؟

تصرفات المراهقين: تلقيّت مؤخراً رسالة الكترونية أثّرت فيّ من أم تقول: "أعتقد أني فقدت صوابي للتو بسبب ابني المراهق، لم أعد أحتمل." آمل بواسطة هذا المقال والمقالات التالية أن أتمكّن من مساعدتها هي وغيرها من الأهل لئلا يفقدوا صوابهم بسبب

نحن لسنا في حالة حرب مع أطفالنا، إنها معركة حب

معركة حب: اصطحبتُ أولادي إلى مدينة الملاهي، وأثناء جلوسنا لأخذ فترة استراحة، رأيتُ طفلةً تبلغ حوالي 4 سنوات تبكي وتصرخ. لم أفهم سبب بكائها، لكنني رأيتُ والدها يوبخها كي تصمت ويمسك بيدها بقسوة، وأمها تدافع عنها وتدفعه بعيداً وهي تحمل طفلها

كيف جعلت أولادي يسارعون إلى النوم مساءً دون تذمر

النوم بدون تذمر: يعرف جميع الأهالي (بالأخص غير الكاملين منهم) أن لحظة ذهاب الطفل إلى الفراش معقدة وصعبة، هي لحظة انفصال بالنسبة إليهم، وهم يحاولون تأخيرها دائماً. طقوس مسائية تسهّل لحظة الخلود إلى الفراش لدينا أيضاً، هذا هو الحال:

كيف تقوين وتطيلين مدة التركيز عند أطفالك ب 4 طرق بسيطة وسهلة

مدة التركيز عند الأطفال: كلما قررت أن أكتب شيئاً يأتي ما يلهيني.. أكون غارقة في أفكاري فإذا بالباب يطرق أو بهاتفي يطن علماً أن معظم رسائل الواتس آب جعلتها صامتة.. ما يحدث معي هو ذاته يحدث مع طفلي ولكني كبيرة وأعرف كيف أواجه هذه الأنواع من