كيف على الأم التواصل الفاعل مع أطفالها الصبيان؟

التواصل الفاعل:يبني الآباء العلاقات مع أبنائهم عادة عبر اللعب والتحفيز، فهما يمارسان النشاطات معاً. لكن العملية تختلف بعض الشيء بالنسبة إلى الأمهات والصبيان فالرابط بين الأم وابنها ينشأ غالباً وببساطة من مجرد تمضية الوقت معاً. فمن الطفولة

ما تظنونه ضعفاً في طفلكم قد يكون علامة قوة

ما تظنونه ضعفاً في طفلكم: من الشائع أن يشتكي الآباء من سلوكيات أطفالهم وصفاتهم. فالسلوك الذي لا يتناسب مع رؤيتنا أو بنيتنا الاجتماعية أو ثقافتنا يقلقنا لذا نسارع إلى الاستنتاج أن هناك شيئًا ما خاطئاً في تربيتهم أو أن هناك ضعفاً في

عندما يشتمكم ابنكم المراهق.. كيف تتصرفون معه؟

الشتائم:لم يكن ابني البكر قد بلغ الثانية من عمره حين خرجت من بين شفتيه الناعمتين الشتيمة الأولى التي وجهها إلى والده! يومذاك، قلنا إنّ ثمة مشكلة لربما، حتى وإن بدت الكلمات ظريفة لاسيما وأنّ الأحرف لا تخرج من بين شفتيه بالشكل الصحيح. لكن

لماذا على الأب أن يساند أم أطفاله وأن يحبها

الأب والتعاطفقد تتفاجأ حين تعلم أنّ أول الدروس التي يتعلمها الصبيان الصغار بشأن التعاطف يتعلمونها من خلال اللعب مع آبائهم. يرى الخبراء أن التحفيز بهذه الطريقة يسمح للطفل بأن يدرك حالة أبيه العاطفية أو الانفعالية («هل هو يلعب وحسب؟» «هل هو

الصراع على الأكل ما بين الأم والطفل ..كيف تنهينه بدون بكاء أو صراخ؟

وجبات الطعام عند الصغار: ثمة أمور ثلاثة لا يمكنك أن تجبري الطفل على أن يقوم بها، سواء أعجبك ذلك أم لم يعجبك. لا يمكنك أن تجبريه على أن يأكل ولا يمكنك أن تجبريه على أن ينام كما لا يمكنك أن تجبريه على استخدام المرحاض. والأمر المثير للسخرية

أهمية اللمس بالنسبة إلى أطفالكم الصبيان وقسوة المجتمع بحقهم

أهمية اللمس بالنسبة إلى الصبيانكنت جالسة مع صديقتي.. هي لديها ثلاثة صبيان وأنا لدي ثلاث بنات.. كنا نتحدث عن الفرق بين الصبيان والبنات .. خلال حديثنا فاجأتني بنظريتها عن تقوية الصبيان عبر التعامل معهم بشدة أكثر وفاجأتني عندما قالت لي أنها

سنة ابنك الأولى: النمو الجسدي والتربية في أشهر الحياة الأولى

سنة ابنك الأولى:انتهى التفكير والتخطيط وأصبحت الغرفة جاهزة بزينتها وأثاثها كما حضّرت ملابس الطفل وحاجياته. وأخيراً، جاء اليوم المنتظر: ستبدأين أنت وطفلك حياتكما معاً. لعلك أصبحت تعلمين الآن أن سنة ابنك الأولى مهمة وجوهرية في نموه وتطوره

“أنا أكرهك يا أمي! ان شا الله تموتي!” – عندما يقول الأطفال أشياء مؤذية

"أنا أكرهك يا أمي!:قليلة في العالم هي الأشياء التي قد تؤذي أحد الوالدين أكثر من سماع طفلهما يقول "أنا أكرهك". الكلمات تقطع قلب الأهل مثل السكين. إن الطفل الذي تحبه كثيرًا وضحيت من أجله بطرق عديدةيكرهك الآن. "أنا أكرهك يا أمي! ليتك

كيف يمكن حل مشكلة الحكاك عند المرأة: المشكلة النسائية التي يجب ألا تهملها النساء

الحكاك: يمكن للحكاك في الأعضاء التناسلية أن يكون مرتبطاً بعوامل مختلفة: اختلال في الهورمونات، أمراض تنتقل بالاتصال الحميم…هذا التهيّج المزعج كثيرًا غالبًا ما لا تكون له عواقب سيئة ولكن يجب معالجته جيّدًا والإنتباه إلى بعض العلامات لمعرفة

كيف يضع الأهل حدوداً مناسبة لصبيانهم المراهقين بدون أن يضعفوا شخصيتهم

ضعوا حدوداً مناسبة مع ابنك:عندما يصل ابنك إلى مرحلة المراهقة. تدركين فجأة أنك لن تحتفظي به إلى الأبد… فبعد بضع سنوات، سيستقل ويشق طريقه وحده. سيخلّف كل قرار تتخذينه خلال هذه السنوات تداعيات على المستقبل. عليك أن تعترفي بما تريدين لهذا