مثلث الحب الجديد: الأم والأب والشعور بالذنب . كيف تكسرونه؟

الأم والأب والشعور بالذنب: في عصر التساهل هذا، على الأهل التعامل مع عنصر جديد هو الشعور بالذنب. لقد أصبح الشعور بالذنب جزءاً من النظام العائلي، وبات يؤثر بعلاقتنا مع أولادنا. عندما يريد الأب أن يضع حداً للولد الذي يرمي الطعام، تجد

هل أنتم أهل متساهلون طيعون يتركون لأطفالهم اتخاذ القرارات؟

هل أنت أهل متساهلون:الأهل المتساهلون أشبه بجسد بدون عمود فقري.. فلكثرة ما تلقوه من معلومات نفسية وتربوية عن الأذى الذي قد يلحقونه بابنهم، باتوا مصابين بترقق عظمي عاطفي بحيث تآكل شعورهم بالسلطة واندثر. ولأنهم باتوا يشعرون بعدم الأمان

لا تجعلوا طفلكم البكر “قُربان” تربيتكم بل اجعلوه إنساناً مميزاً

«أنت البكر، يجب أن تكون القدوة لإخوتك». لأنك البكر عليك مساعدة أخوتك .. أنت البكر.. عبارات سامة أخرى لا ننتبه لدلالاتها وتأثيرها المدمر على طفلكم البكر.. تعرفوا معنا في موقع التربية الذكية الأسباب التي تجعلكم تمتنعون عن أذية طفلكم البكر

الأهل الهلاميون الطيّعون يؤذون أطفالهم دون أن يدركوا. هل أنتم منهم؟

الأهل الطيّعون الهلاميون:أحب أن أسمي أولئك المتساهلين بالأهل الطيّعين الهلاميين لأنهم كالهلام ناعمون، لا قوام لهم. الولد يلاحظ أن شخصاً كهذا هو شخص ضعيف ويعرف أنه قادر بإصبع واحد أن يطرحه أرضاً. والحقيقة أنه بدل أن يكون لديه راشد يرشده،

انتبهوا من الكلمات السامّة حين تتحدثون مع أطفالكم

«أحبك بهذا الفستان أكثر مما أحبّك بالجينز!» (مثال عن الكلمات السامّة سنشرح لكم كيف من موقع التربية الذكية ؟)في هذا اليوم المشرق، اصطحبت ماري ابنتها فانيسّا للتسوّق فهي تحتاج إلى فساتين جديدة للاحتفال بعيد ميلادها في عطلة نهاية الأسبوع.

الأم “القاتلة”: تهدد طفلها “بالتوقف عن حبه” .هل أنتِ مثلها؟

الأم «القاتلة» امرأة تضحّي بفلذة كبدها انتقاماً من الوالد الذي تشعر حياله بنفور شديد! إنها تثأر لنفسها لأنها تعتبر مجرد رحم لإنجاب الأولاد ووسيلة للمتعة، في إطار عائلي يخضع لسلطة الزوج «الكلي القدرة» من دون أي مجال للنقاش أو الاعتراض.

“عندما كنتُ في مثل سنك..” : عبارة ما كنتم لتنطقوها لو عرفتم أي سمّ وسموم تحتويها؟

"عندما كنتُ في مثل سنك.."يكتب طوم (7 سنوات) فروض العطلة على طاولة الحديقة في ظلّ شجرة صنوبر. وعلى مسافة قريبة منه، يعمل والده في الحديقة، وتشذّب والدته شجيرات الورد، فيما يقرأ جدّه وجدّته كتابيهما باهتمام شديد، ممدَّدين في كرسيهما

الطفل الطفيلي صنيعة حبكم المزيّف

الطفل الطفيلي:في سن الثالثة تقول الأم لزائرتها وهي تنظر إلى صغيرها بحب: «أنا متعلّقة جداً بهذا الصغير. إنه لطيف جداً، ثم إنه مطيع أيضاً».في سن السابعة: «ضع وشاحك وإلاّ أتيتني من جديد مصاباً بالزكام!».في سن الثامنة عشرة: «استمتع بوقتك يا

لماذا يكذب الأولاد وكيف نتصرف معهم؟

لماذا يكذب الأولاد:يكذب دانيال البالغ من العمر 8 سنوات بشأن كل شيء ما يثير حنق أمه ، التي يزعجها أكثر أنها لا تستطيع أن تتصوّر لما يفعل هذا.كانت تفهم بعض الكذبات التي يتفوّه بها لأنه يفعل هذا بهدف تجنّب المشاكل البسيطة والتوبيخ، كالكذب

لماذا يتعلق الأطفال باللهاية وكيف نساعدهم على االتخلص منها بدون بكاء

ما قصة اللهاية؟ عندما أنجبت طفلتي الأولى قالت لي والدتي عوّديها على اللهاية حتى لا تجعل منك لهايتها.. وكان أن اشتريت لها لهاية من أفضل الماركات ولكنها رفضتها فرحت اجرب أنواعاً أخرى حتى تقبلت واحدة منها كانت الأرخص بيها جميعها.. وعندما