ما قصة “الدمية المفضلة أو الغرض المفضل” عند الأطفال؟

هدأ القصف وأصبح بإمكان الوالدان أن يقصدا منزلهما لأخذ بعض الأغراض لا سيما دمية ابنتهما المفضلة.. منذ يومين وابنتاهما تطلب دميتها المفضلة.. ورغم خطر تجدد القصف قررا المخاطرة لجلب الدمية وبعض الأغراض الأخرى.. دخلا البيت الذي بدا مهجوراً لا

ما قصة الاضطرابات الجسدية-النفسية psychosomatic عند الأطفال ؟

ما قصة الاضطرابات الجسدية-النفسية؟لا يعيش الأولاد دوماً في جنة عدن، فهم أيضاً تتملكهم المخاوف والهموم. الفرق بينهم وبين الراشدين هو أن هؤلاء تعلموا أن يتحدثوا عما يزعجهم فيما يظهر الأولاد مخاوفهم عبر أجسادهم، هذا ما يُعرف باسم الاضطرابات

ما علاقة الثقة بالنفس بإحساس الطفل بعدم الأمان

ما قصة عدم الإحساس بالإمان؟ تُعتبر الحدائق العامة ميداناً رائعاً للمراقبة، مراقبة الثقة بالنفس بالتحديد إذ نجد فيها أولاداً واثقين من أنفسهم، جاهزين دوماً للتوجّه نحو المزلقة الأعلى، مغامرين نجدهم في لمح البصر عند أعلى شبكة العنكبوت

تجارب قرائنا : حين تكون حماتك هي الشخص الذي ينتقد طفلك.. كيف تردين؟

هو موقفٌ حساس، تتعرضين له كمعظم الأمهات مع حماتك . فعادةً ما تعتبر الجدات أنفسهنّ أكثر خبرةً في تربية الأطفال نظراً لمرورهن بتجارب عدة.. متناسيات أن لكل جيل نهج تربية يختلف عما سبقه، تبعاً لاختلاف الزمن والظروف. وهنا تحتار الأم بين الدفاع

طفلي يشرد كثيراً ولا يركّز: ماذا أفعل؟

طفلي يشرد كثيراً:كم من مرّة نسمع عبارة "ابني في عالم ثان" ؟ وكم من مرة سمعنا أهلنا يقولون لنا حين كنا صغاراً"وين عقلك" ؟ هذه هي الوجهة المفضّلة للأطفال في أيامنا هذه بحسب أطباء الأطفال! تلميذ من أصل عشرة يعيش غالباً في الحلم وعالم الشرود.

ما قصة خوف الطفل من طبيب الأسنان وماذا عن مخاوفه وهمومه الأولى

الخوف من طبيب الأسنان ومخاوف الطفل الأولى: كان يلعب ويلهو فجأة شعر بشيء ما يتحرك في فمه مرّر لسانه فإذا أحد أسنانه يهتز . غار قلبه الصغير عميقاً ما الذي يحدث هل سأخسر أسناني وأبقى كجدي بدون أسنان.. شعر بالخوف والهمّ. ثم عاد يمرر لسانه على

ما كلفة أن تحشوا أطفالكم بالمعلومات على صحتهم النفسية

كلفة أن تحشوا أطفالكم بالمعلومات:دعم الطفل في عصر التساهل يعني تزويد الولد بكمية كبيرة من المعلومات. «الأكثر هو الأفضل». إذا كان الطفل قادراً على تعلم القراءة في السابعة من عمره فلِمَ لا نعلمه القراءة في سن الخامسة؟ وإذا كان بالإمكان أن

لا تظلموا أطفالكم بعادات عصرنا الحالي

لا تظلموا أطفالكم:إنه الصيف والطقس حار جداً. في هذا اليوم الشديد الحرارة ذهبت كاري مع ابنتها الرضيعة التي تبلغ من العمر أربعة اسابيع فقط إلى السوبرماركت للتسوق ولم تكن الأم قد ألبست الرضيعة إلا الحفاظ. دخلت الأم إلى المحل المُكيّف فوضعت

” هيا أسرع” : أي كلفة يدفعها الأطفال عندما نطالبهم دائما بالاستعجال

كلفة الاستعجال على ولدنايحاول الولد منذ ولادته أن يخلق صلتين أساسيتين: الصلة الأولى مع جسمه وتتم من خلال الحركة. والصلة الثانية مع العالم الخارجي وتتم من خلال حواسه. و حتى يصبح ماهراً في التحكم بجسمه، يحتاج الطفل إلى الحركة. ولكن عليه أن

كيف نصحح أخطاء أولادنا بدون أن نؤذيهم أو نذلهم

قد يتساءل الأهل عند ذكر هذه النقطة: «أهذا يعني أن علينا ألا نصحح أخطاء أولادنا ؟ هل أترك ابني ولا آخذ موقفاً منه؟ أينبغي أن أتركه يفعل ما يحلو له ليشعر أنه شخص محبوب؟ ماذا أقول له عندما يسيء التصرف ويسألني: «ألم تعودي تحبينني؟». الإجابة: