ولدي يشعر بالملل بالمدرسة. قد تكون المشكلة أكبر !كيف تساعده؟

تلقي دراسة حديثة أجراها مايكل فورلونج وزملاؤه بعض الضوء على ما قد يعنيه الطلاب في الواقع عندما يشكون من الملل في المدرسة. بدلاً من النظر إلى الملل على أنه مقصور على مادة أو فصل دراسي معين ، قاموا بدراسة الطلاب الذين يبلّغون عن مواقف مدرسية

المدارس والمعلمون والأهل: كيف تبنون علاقة قوية

كيف يبني الأهل علاقة قوية مع المعلمات والمدرسة؟ نقاط أساسية عندما يكون هناك علاقات قوية بين أولياء الأمور والمعلمين، سيحظى الأطفال بالعديد من الفوائد الأكاديمية والاجتماعية. يساعدكم الانخراط في المدرسة على

طرق لإفساد حياة ابنتك ومستقبلها بالتأكيد

إن العلاقة بين الأم وابنتها مهمة جداً في حياة كل امرأة. فالطريقة التي تعامل بها الأم ابنتها في طفولتها وفيما هي تكبر تنعكس على حياتها لاحقاً. تجدر الإشارة هنا الى أنّ دور الأهل في تربية الأولاد موضوع شائك ومؤلم بالنسبة إلى الكثيرين،

التقليل من شأن الطرف الآخر.. عنف من نوعٍ آخر

التقليل من الشأن: أنتِ زوجة مهملة، أنتِ لا تستحقين أن تكوني أماً، أنتِ امرأةٌ لا جدوى منها.. أو على العكس أنتَ رجلٌ فاشل، أنتَ أسوأ شخصٍ قابلته في حياتي، كل أفكاركَ سطحية، أنتَ أبٌ غير مسؤول.. هذه العبارات المدمرة التي يستخدمها أحد الأطراف

الواجبات المدرسية : طريقة مساعدتكم لولدكم قد تكون السبب في فشله

تشكل الواجبات المنزلية مصدر نزاعات كبير في المنزل وكذلك مصدراً كبيراً لتوتر الأطفال والأهل(توتر يسبب ارتفاع مستوى الكورتيزول، الذي يؤدي بدوره إلى تأثير سام على الأعصاب). في المقالة السابقة ذكرنا بعض الأخطاء الأكثر شيوعاً التي يرتكبها

طفلي يبقى وحيداً : نصائح ذهبية من عالمة نفس

طفلي يبقى وحيداً: تقدم لنا العالمة النفسية كاثرين بييرات نصائحها لجعل طفلكم الصغير أو الكبير اجتماعياً أكثر: قوموا بدعوة أصدقائه إلى المنزل (إبدأوا بدعوة صديق واحد، ثم صديقين، ثم المزيد من الأصدقاء) ولا تتدخلوا في نزاعاتهم وجدالاتهم

الواجبات المدرسية : أخطاء يرتكبها الأهل تعرقل نجاح أولادهم في المدرسة

الواجبات المدرسية: علينا أن نواجه الحقيقة: الأطفال ينهارون بسبب الواجبات المنزلية... وكذلك الأهل!!! تشكل الواجبات المنزلية مصدر نزاعات كبير في المنزل وكذلك مصدراً كبيراً لتوتر الأطفال والأهل(توتر يسبب ارتفاع مستوى الكورتيزول، الذي

شعور الطفل بالملل في المدرسة: علامة على مشكلة أعمق بحسب رأي عالمة النفس برانستتالر

كنت أحب المدرسة كثيرًا عندما كنت صغيرة ، كنت ألعب "لعبة المدرسة" في عطلات نهاية الأسبوع. في أيام دراستي الابتدائية ، كنت أضع دماي الدببة على الكراسي أمامي ، وأعلمها كيفية القراءة. وكنت أجري اختبارا في الرياضيات لحصاني اللعبة وأحاول

طفلي يبقى وحيداً في المدرسة. هل هناك داعٍ للقلق ؟

طفلي يبقى وحيداً: قبل المرحلة الدراسية المتوسطة، غالباً ما تتم التفاعلات "في تكوين الصداقات" من خلال الألعاب والأنشطة الجماعية. ترتبط العلاقات مع الآخرين بقدرة الطفل على احترام قواعد اللعبة، والمشاركة بشكلٍ نشط في المجموعة… لا وفقاً

دعوا أطفالكم يعالجون جراح طفولتكم

جراح طفولتكم: "ابنتي العزيزة : أنت تشفين جراحي الداخلية". راودني شعورٌ غريبٌ حين رأيتُها تحمل مخدتها التي تكبرها حجماً بعد أن رمتها من سريرها وقفزت منه، كي تبحث عني في أرجاء المنزل. سمعتُ صوتها تبكي في الرواق، لم تجدني في غرفة النوم