تذكري جيداً.. لحظةٌ واحدة تفصل بين القرار الخاطئ والقرار السليم

القرار الخاطئ والقرار السليم كانت حرارة ابنتي الصغرى مرتفعة جداً، ولا يوجد ما يوترني بقدر ارتفاع حرارة الطفل.كنتُ أحملها وكانت تبكي بسبب ألمٍ في معدتها وكلما أعدتها إلى سريرها تزداد حدة البكاء. بقينا هكذا طيلة الليل، ثم نامت ساعتين بعد

المأساة التي يعاني منها أطفال اليوم (وما الذي يجب فعله حيالها) (2)

المأساة الصامتة كيف يمكننا إصلاح الأمر؟ إذا كنا نرغب أن يصبح أطفالنا أفراداً سعيدين وبصحة جيدة، يجب أن نستيقظ ونعود إلى الأساسيات. إنه أمر ممكن دائماً! أنا أعرف ذلك، لأن المئات من عملائي لاحظوا تغييرات إيجابية في حالة أطفالهم

تقنية بسيطة للأمهات في مواجهة ضغط الأمومة والزوج وضغوطات الحياة اليومية (5 دقائق في اليوم)

ضغط الأمومة أعباء العمل، عدم القدرة على السيطرة على الأمور، انعدام التدريب الكافي، عدم القدرة على التنبؤ بما سيحصل، غياب التقدير والمكافأة، انعدام الدعم الاجتماعي، كلها عوامل تسبب الضغط النفسي ويمكن أن تؤدي إلى انهيار عقلي وجسدي.

هل تشعرون أنكم ابتعدتم عن طفلكم البالغ؟ 5 أشياء يمكنكم القيام بها

طفلكم البالغ إذا كنتم بعيدين عن ولدكم البالغ، وإذا أخرجكم ولدكم من حياته -سواء لفترة طويلة أو قصيرة -فهذه تجربة مؤلمة. عندما يبعدكم ابنكم عن حياته، فإن ذلك يثير لديكم مشاعر عميقة من الخزي والذنب والحيرة والأذى، وكل ذلك يمكن أن يتحول

كيف أعود إلى الحياة بعد موت طفلي

موت طفلي المشكلة أنا أم ل 3 أطفال، متزوجة منذ 28 عاماً، وعمري 50 سنة. موت أحد أطفالي أجبرني على اتخاذ خطوة نحو الخلف، ببساطة كي لا أغرق في الإكتئاب. الواقع مرير مؤلم جداً: عندما مات طفلي، لم يكن زوجي حاضراً فقط، بل أنه شكّل عبئاً

كيف نمنع الواجبات المدرسية من أن تتحول إلى عملية تعذيب؟

عذاب الواجبات المدرسية أصبحت الواجبات المدرسية في المنزل من أكثر أسباب استشارة الأهل لعلماء النفس التربوي. ما يصفه الأهل بهذا الشأن: أطفال محبطون، قلقون أو متمردون. " ابني لا يستطيع أن يبقى جالساً طيلة فترة الدرس"، "ابنتي تبكي حين يحين

المأساة الصامتة التي يعاني منها أطفال اليوم ولا نفعل شيئاً حيالها (1)

أشجع كل الأهل الذين يقلقون بشأن مستقبل أطفالهم على قراءة هذا المقال. أعلم أن أغلبيتهم لا تريد أن تسمع ما أقوله في هذا المقال، لكن أطفالكم يحتاجون حقاً إلى أن تقرأوا هذه الرسالة.حتى لو كنتم أنفسكم لا توافقون على وجهة نظري، أرجو منكم

لا أتذكر شيئاً من طفولتي المبكرة. هل الأمر طبيعي ؟

يخبرك والداك قصصاً رائعة عن طفولتك، ويذكرانك بأوقات جميلة معينة، ومع ذلك لا تتبادر إلى ذهنك أي ذكرى… إنه لأمر مزعج، لا يفهمون أنك لا تتذكر. أعدك أنك لن تشعر بالذنب بعد الآن، وستتمكن قريبًا من الشرح لهما سبب عدم قدرتك على التذكر. إنها

لِمَ دفعني يا أمي؟

بدأت عطلة الأسبوع. إنه يومٌ لطيف لاصطحاب الأطفال إلى الحديقة. ارتدينا ملابسنا وجهزنا أغراضنا وانطلقنا. كل شيء كان على ما يُرام إلى أن قام طفلٌ يبلغ من العمر حوالي ٧ سنوات بدفع إبنتي ليصعد قبلها على الزلاقة.. وطبعاً بما أنني من الأمهات

حتى لا تُفسدوا أطفالكم امتنعوا عن شيء يرتكبه معظم الأهل

قالت لي صديقتي مؤخراً: "عندما كنا صغاراً كان أبي وأمي يرسلاننا للعب صباحاً في الحي فلا نعود للمنزل حتى يحين موعد العشاء. ولكن الزمن تغير. أشعر أنه يتوجب علي وضع أطفالي تحت المراقبة دائماً. أتمنى أن يحظوا بالطفولة التي عشتها، لكن ماذا