تصفح الوسم

التوحد

الأطفال “المختلفون”: أحلام كبيرة لا يسعها الواقع الضيق

الأطفال "المختلفون": أحلام كبيرة في واقع ضيق ماذا لو كان المستحيل فعلاً مستحيلاً؟ نشعر بأن الكون يتهاوى من حولنا.. وبأن كل السبل مسدودة.. وكأن زلزالاً يهز الأرض من تحتنا وإعصاراً يضرب السماء من فوقنا ومن حولنا ضباب.. ذاك الزلزال

الشرط الأول كي تساعدي طفلكِ هو أن تتقبليه

الشرط الأول كي تساعدي طفلكِ هو أن تتقبليه "كلا ابني بخير، هذا الطبيب غبي.. كل ما في الأمر أن صغيري المدلل مزاجي بعض الشيء". قالت هذه الكلمات ثم أدارت وجهها عني مدعية أنها منشغلة بالهاتف. التفتُ إلى ذاك الطفل اللطيف الملائكي الذي يبلغ

رسالة إلى طفلتي “المختلفة”: لا تقلقي، سنتخطى كل هذا معاً

رسالة إلى طفلتي "المختلفة": لا تقلقي، سنتخطى كل هذا معاً ذات يوم سأنظر إلى كل الأحداث والأمور التي تكاد تسحقني اليوم وأبتسم. سأخرج منتصرة من أي معركة حتماً. على أي حال ليس لدي أي خيارٍ آخر. أنا أم. والأم لا تستسلم. الأم هي مصدر قوة

اختبار سريع يكشف عوارض الإصابة بالتوحد في أي عمر كان (تستطيعون أن تقوموا به بمفردكم)

عوارض الإصابة بالتوحد: يمكن لهذه الخدعة البصرية أن تساعدكم على أن تحددوا خلال ثوانٍ ما إذا كانت لديكم أو لدى أحد أولادكم سمات توحّد يتطلب تشخيص المصاب باضطراب طيف التوحد (ASD) ) مجموعة كبيرة ومتنوعة من التقويمات. ومع ذلك ثمة اختبار بسيط

أنا امرأة تحترف الصمت، أنجبت طفلة تحترف التعبير عن صمت أمها!

كنتُ أعرف أنها متوترة بسب توتري. وأعرف تماماً أنها تقرأ مشاعري وملامح وجهي. ربما هي أكثر شخصٍ يفهمني في الوجود. إنها جزءٌ من روحي، جزءٌ يبكي حين أبكي ويفرح حين أفرح، لكن الفرق فقط هو أنها تعبر بطريقة أكثر شفافية ووضوحاً.هي نسختي المصغرة،

طفلة مصابة بالتوحد في التاسعة من عمرها، التحقت بالجامعة بمعدل ذكاء أعلى من ألبرت أينشتاين وستيفن…

طفلة في التاسعة من عمرها مصابة بالتوحد، التحقت بالجامعة بمعدل ذكاء أعلى من ألبرت أينشتاين وستيفن هوكينج. تعرفوا معنا على الفتاة البالغة من العمر 9 سنوات والتي تتصدر اليوم عناوين الصحف حول العالم أجمع إنطلاقاً من المكسيك. هذه الفتاة

أمهات يدعين المثالية.. وتصرفات تفضح العكس تماماً

أمهات مثاليات : دائماً أتحدث عن الأمهات بقدسية. كأن الأم كائن مثالي لا يخطئ. أقدر تعب وتضحيات كل أم وأدرك حجم المعاناة التي يعشنها. لكنني أتعرف مؤخراً على نوعٍ آخر من الأمهات، نوع مختلف لا يشبه النموذج الذي عهدناه من أمهاتنا، نموذج الأم

كنتُ أبحث عن ابنتي

أبحث عن ابنتي: قدمت مدرسة ابنتي تكريماً في عيد الأم تضمن أنشطة تفريغيّة وتعبيرية للأمهات. ومن ضمن تلك الأنشطة قام الأخصائي النفسي بإطفاء الأنوار في القاعة وتشغيل موسيقى هادئة، طالباً منا أن نتخيل أنفسنا نطير ونعلو شيئاً فشيئاً وبدأ

متى يجب أن تكفي عن الرضوخ لعاطفتكِ كأم؟

بين عاطفة الأمومة والمنطق.. تقف الأم حائرةً عاجزةً عن التصرف في الكثير من المواقف يومياً. فمتى يجب أن تكون العاطفة هي المسيطرة؟ ومتى يجب أن تكف الأم عن الرضوخ لعاطفتها كي لا تدمّر طفلها دون أن تعي تداعيات تصرفاتها؟ هذا ما سأحدثكم عنه من

لِمَ علينا أن نضع روتيناً يومياً لأطفالنا ؟

روتين يومي للأطفال: "يجب أن تخرجوا عن منطقة الراحة الخاصة بكم" أن تتعلموا كيف تقومون بعدة مهام في وقتٍ واحد. أن توقفوا قطار العمل والنوم. الروتين، إنه نهاية الحياة الزوجية". منذ بضع سنوات، كان يبدو أن الروتين أمر يجب نجنبه بأي شكل من