لغز مؤلم: لماذا يكره بعض الاولاد اهلهم؟

ان تكون راشدًا يعني ان تسامح والديك. - يوهان فولفغانغ فون غوته- غالبًا ما يواجه الأولاد الذين لا يحبون اهلهم صعوبات في علاقاتهم العاطفية عندما يكبرون. وتدل لامبالاتهم على انهم غير قادرين على بناء الصداقات او العلاقات العاطفية التي قد

تقنيتان بسيطتان لمواجهة ضغوطات الأمومة والحياة في 5 دقائق يومياً.

أطفالك لا يهدئون ولا يطيعونك ، زوجك غير راض، الناس من حولك ينتقدونك، وأعمالك تفوق قدرتك .. تشعرين بأن الحياة كلها تتآمر عليك وتشعرين بأنك على وشك الانهيار تعباً فضغوطات الأمومة والحياة لم تعد تطاق فما العمل؟ في المقالة السايقة ناقشنا بعض

ما عذركم أيها الأهل أمام ما يجري أمام أعينكم ؟

ما هي أعذاركم كي تسمحوا لأطفالكم بأن يمضوا 6 ساعات في اليوم أمام الشاشة وكي تسمحوا لهم بمشاهدة ما يُعرض من دون مراقبة وإشراف منكم؟ما هو المحتوى الذي يُفترض بولد في سن التاسعة أن يتابعه يومياً على وسائل التواصل الاجتماعي كي يشعر أهله

تذكري جيداً.. لحظةٌ واحدة تفصل بين القرار الخاطئ والقرار السليم

القرار الخاطئ والقرار السليم كانت حرارة ابنتي الصغرى مرتفعة جداً، ولا يوجد ما يوترني بقدر ارتفاع حرارة الطفل.كنتُ أحملها وكانت تبكي بسبب ألمٍ في معدتها وكلما أعدتها إلى سريرها تزداد حدة البكاء. بقينا هكذا طيلة الليل، ثم نامت ساعتين بعد

المأساة التي يعاني منها أطفال اليوم (وما الذي يجب فعله حيالها) (2)

المأساة الصامتة كيف يمكننا إصلاح الأمر؟ إذا كنا نرغب أن يصبح أطفالنا أفراداً سعيدين وبصحة جيدة، يجب أن نستيقظ ونعود إلى الأساسيات. إنه أمر ممكن دائماً! أنا أعرف ذلك، لأن المئات من عملائي لاحظوا تغييرات إيجابية في حالة أطفالهم

تقنية بسيطة للأمهات في مواجهة ضغط الأمومة والزوج وضغوطات الحياة اليومية (5 دقائق في اليوم)

ضغط الأمومة أعباء العمل، عدم القدرة على السيطرة على الأمور، انعدام التدريب الكافي، عدم القدرة على التنبؤ بما سيحصل، غياب التقدير والمكافأة، انعدام الدعم الاجتماعي، كلها عوامل تسبب الضغط النفسي ويمكن أن تؤدي إلى انهيار عقلي وجسدي.

هل تشعرون أنكم ابتعدتم عن طفلكم البالغ؟ 5 أشياء يمكنكم القيام بها

طفلكم البالغ إذا كنتم بعيدين عن ولدكم البالغ، وإذا أخرجكم ولدكم من حياته -سواء لفترة طويلة أو قصيرة -فهذه تجربة مؤلمة. عندما يبعدكم ابنكم عن حياته، فإن ذلك يثير لديكم مشاعر عميقة من الخزي والذنب والحيرة والأذى، وكل ذلك يمكن أن يتحول

كيف أعود إلى الحياة بعد موت طفلي

موت طفلي المشكلة أنا أم ل 3 أطفال، متزوجة منذ 28 عاماً، وعمري 50 سنة. موت أحد أطفالي أجبرني على اتخاذ خطوة نحو الخلف، ببساطة كي لا أغرق في الإكتئاب. الواقع مرير مؤلم جداً: عندما مات طفلي، لم يكن زوجي حاضراً فقط، بل أنه شكّل عبئاً

كيف نمنع الواجبات المدرسية من أن تتحول إلى عملية تعذيب؟

عذاب الواجبات المدرسية أصبحت الواجبات المدرسية في المنزل من أكثر أسباب استشارة الأهل لعلماء النفس التربوي. ما يصفه الأهل بهذا الشأن: أطفال محبطون، قلقون أو متمردون. " ابني لا يستطيع أن يبقى جالساً طيلة فترة الدرس"، "ابنتي تبكي حين يحين

المأساة الصامتة التي يعاني منها أطفال اليوم ولا نفعل شيئاً حيالها (1)

أشجع كل الأهل الذين يقلقون بشأن مستقبل أطفالهم على قراءة هذا المقال. أعلم أن أغلبيتهم لا تريد أن تسمع ما أقوله في هذا المقال، لكن أطفالكم يحتاجون حقاً إلى أن تقرأوا هذه الرسالة.حتى لو كنتم أنفسكم لا توافقون على وجهة نظري، أرجو منكم