تصفح التصنيف

المدونة

القصة التي علّمت ابنتي مبادئ التعاطف مع الآخرين والمشاركة

القصة التي رويتُها لابنتي كي تتعلم مبادئ التعاطف والمشاركة زارتنا صديقتي مع إبنها ذات يوم. دخلت أميرتي التي تبلغ من العمر 4 سنوات إلى غرفة الجلوس وهي تشرب العصير، فبدأ الصغير يبكي طالباً العصير من أمه. نظرتُ إلى صغيرتي فإذا بها لم

حين تكون كل الظروف استثنائية.. لا تلوموا الأم!

حين تكون كل الظروف استثنائية.. لا تلوموا الأم! لا تلوموا الأم لأنها لم تكن استثنائية، لوموا الظروف الاستثنائية لأنها لم تتح لها المجال كي تلعب دورها كأم. "أنتِ لا تحاولين تغيير شيء.. أنتِ لا زلتِ تعيشين في ماضيكِ وتلقين اللوم على

الشرط الأول كي تساعدي طفلكِ هو أن تتقبليه

الشرط الأول كي تساعدي طفلكِ هو أن تتقبليه "كلا ابني بخير، هذا الطبيب غبي.. كل ما في الأمر أن صغيري المدلل مزاجي بعض الشيء". قالت هذه الكلمات ثم أدارت وجهها عني مدعية أنها منشغلة بالهاتف. التفتُ إلى ذاك الطفل اللطيف الملائكي الذي يبلغ

عندما لا نعطي أطفالنا خياراً غير البكاء ؟

عندما لا نعطي أطفالنا خياراً..الأسبوع الماضي قمت بزيارة طبيبة من معارفي.. واثناء زيارتي لها رحنا نتحدث عن أطفالنا وبعض تجارب الأمومة التي مررنا بها. هذه الطبيبة امرأة قوية مستقلة واثقة من نفسها وهي اليوم أم لأولاد راشدين.. كان بيننا

لا تخافوا على أطفالكم من أطفالنا “المختلفين”.. خافوا عليهم من عدم قدرتهم على تقبلهم

لا تخافوا على أطفالكم من أطفالنا "المختلفين".. خافوا عليهم من عدم قدرتهم على تقبلهم "ليس هؤلاء الأطفال هم مَن يحتاجون إلى الدمج في المجتمع. المجتمع هو مَن يحتاج إلى وجودهم كي يرتقي إنسانياً وأخلاقياً." ليست كلماتي، إنها كلمات الدكتورة

رحلتي كأم مع الشعور بالذنب.. لا ادري كيف اسامح نفسي..

تمر السنون ورفيقي الدائم الشعور بالذنب.. حين كنت اغضب على اطفالي كنت بعد ذلك اشعر بذنب عظيم .. وحين كان يمرض اطفالي وأضطر الى إعطائهم المضادات الحيوية كنت اشعر بذنب أعظم .. لماذا؟ لأن خوفي الزائد هو الذي كان يجعلني أسارع لأخذهم الى الطبيب

شخصية طفلكم في المدرسة من صنع أيديكم

شخصية طفلكم في المدرسة من صنع أيديكم إنها السنة الثانية لأميرتي في المدرسة، أصريت على ألا تتغير مدرستها على الرغم من ارتفاع التكاليف، فأنا أدرك مدى حساسيتها وتعلقها بالأشخاص والأماكن. كانت تشعر بالتوتر والخوف وهذا أمر طبيعي بعد اعتيادها

علموا اطفالكم التعاطف ..علموا اطفالكم ألا يكسروا بخاطر إنسان ضعيف

التعاطف :لا شيء يؤلم قلبي كرؤية طفل مكسور الخاطر. اذكر أني كنت في احد المرات في زيارة لمدرسة ابنتي.. وكان هناك فتاة يحيط بها رفاقها وهي تبكي وتقول لهم : "أنا لا أفعل لكم شيئاً.. ابتعدوا عني!" اذكر ان ابنتي اقتربت من زميلتها وامسكتها

اسباب هامة تدفعكم الى جعل اطفالكم ينامون معكم

اطفالكم ينامون معكم:انجبت طفلتي الثانية بينما طفلتي الاولى كان عمرها سنة وشهر ونصف.. أتعرفون ما معنى ذلك؟ معناه انه كان عليّ تربية طفلين رضيعين في وقت واحد. احداهما تنام لتستيقظ الثانية وانا واقعة في المنتصف احاول ان اكون اماً صالحة

أنا وابنتي والإسهال: أخطاء لا تقعوا فيها مثلي حتى لا يتأذى أطفالكم

الإسهال:ولدت طفلتي الثانية سليمةً معافاة كأختها ولله الحمد، لا بل كانت اهدأ وأسهل من اختها في السنة الاولى من عمرها .. ولكن بدأت المشكلة مع طفلتي الملاك هذه بعد سن السنة والنصف.. ما الذي حدث؟ أصيبت ابنتي للمرة الاولى بإسهال فأسرعت بها