تصفح التصنيف

المدونة

كيف اكتشفت أنني يجب أن أترك ابنتي تبكي!

كيف اكتشفت أنني يجب أن أترك ابنتي تبكي! بدأت نوبات ابنتي الهستيرية التي تبلغ من العمر سنتين ونصف تفقدني أعصابي. فهي تقف وتبدأ بالصراخ دون توقف إلى أن أخمن طلبها وأنفذه. حتى أنني كنتُ أحياناً أشعر بالذنب حين لا أفهم ما تريد فوراً. وهنا

حين يدخل المراهق في الانزواء والانطواء : كيف تكونين أماً “شرسة” لمساعدة طفلك

الانزواء والانطواء عند المراهق:مرّ بسرعة واكمل سيره نحو غرفته بدون ان يلقي عليّ تحية مع أني صديقة امه منذ زمن بعيد..نادته صديقتي:" احمد تعال وسلم "شعر الصبي بالحرج وعاد وألقى عليّ التحية متلعثماً محمر الوجه" رحبت به ببضع كلمات ثم انصرف

الكلفة النفسية التي يدفعها أطفالنا حين يستضعفهم الآخرون

الكلفة النفسية:ابنتي فتاة حساسة جداً ورقيقة جداً. عندما كانت في الصف السادس نقلتها من مدرسة إلى أخرى.. وقد أثر هذا الانتقال عليها وسبب لها ضغطاً نفسياً كبيراً. فطفلتي لديها مشكلة أنها لا تستطيع قول “لا” لأحد ولا تقدر على رفض أي طلب ..

الدرس الكبير الذي تعلمته من قهوة أبي المالحة اللذيذة

قهوة أبي المالحة اللذيذة منذ طفولتي اعتدتُ أن ألعب مع أبي الورق أو الأونو أو بعض الألعاب اللوحية كالثعبان والسلم أو لعبة إنسان حيوان شيء. كنا نقضي وقتاً ممتعاً جداً. وكانت السعادة تكاد لا تسعني. لكن كان هناك أمراً غريباً.. كنتُ دائماً

كم من “ليس الآن” بنت مسافة لا يلغيها ألف اعتذار

كم من "ليس الآن" بنت مسافة لا يلغيها ألف اعتذار كل ما قلنا "ليس الآن" لطفلنا رفعنا حجراً جديداً في الجدار الذي يفصل بيننا كنتُ أنجز بعض الأعمال على جهاز الحاسوب ليلاً. فاقتربت مني صغيرتي وطلبت أن "تنام في قلبي". أجبتها تلقائياً "ليس

لماذا يرفض الطفل النوم رغم شعوره بالنعاس وما الحل لجعله ينام بسهولة ومن دون بكاء؟

لماذا يرفض الطفل النوم؟صراع الأم مع أطفالها في ما يتعلق بالنوم أمر سرمدي لا نهاية له.. عاشته الأمهات من قبل وتعاني منه الأمهات اليوم.. طفلتي التي تبلغ من العمر سنتين ونصف كلما جاء وقت نومها وقع بيننا الصراع الابدي. لا تريد النوم رغم

كيف تعطي الأساليب التربوية غير المباشرة مع أطفالنا نتائح مذهلة!

كيف تعطي الأساليب التربوية غير المباشرة مع أطفالنا نتائح مذهلة! بدأ صبري ينفد وانطلق العد العكسي لمدى قدرتي على السيطرة على غضبي. ما بين الملابس التي رمتها ابنتي الصغرى أرضاً، والألعاب المتناثرة في كل مكان، والأطباق المتراكمة في

الأطفال “المختلفون”: أحلام كبيرة لا يسعها الواقع الضيق

الأطفال "المختلفون": أحلام كبيرة في واقع ضيق ماذا لو كان المستحيل فعلاً مستحيلاً؟ نشعر بأن الكون يتهاوى من حولنا.. وبأن كل السبل مسدودة.. وكأن زلزالاً يهز الأرض من تحتنا وإعصاراً يضرب السماء من فوقنا ومن حولنا ضباب.. ذاك الزلزال

3 خطوات أساسية للحدّ من انفعالك على أطفالك

3 خطوات أساسية للحدّ من انفعالك على أطفالك كلنا نصل إلى تلك اللحظة التي نبدأ فيها بالصراخ أو انتقاد أطفالنا بعصبية أو ربما حتى بالضرب. ثم نجلس مساءً ونتأمل وجوه أطفالنا الملائكية فيحاصر قلبنا ندم شديد، ونتمنى لو كنا أكثر تفهماً وهدوءً.

حين يتعلق المراهق بالأجهزة الذكية كيف تساعدونه على التخلص من تعلقه المرضي؟

المراهق والأجهزة الذكية:فترة المراهقة ليست صعبة على الأهل وأعصابهم كما تظنون بل هي صعبة على المراهق نفسه الذي يجد نفسه اقل شأناً من غيره وأقل قيمة. يخجل من شكله ويخجل من وجهه الذي تغطيه البثور ويشعر انه شخص قبيح خاصة اذا كان المراهق أنثى